الصفحه ١١ : سلطان العلماء شيخ الإسلام عزّ الدين بن عبد السّلام (٣) في (قواعده الكبرى) و (الصغرى) ، وألف الإمام جمال
الصفحه ١٢ :
السّبكي. وألّف الإمام سراج الدين بن الملقّن (١) كتاب (الأشباه والنظائر) مرتّبا على الأبواب وهو فوق
الصفحه ١٨٥ :
الحقيقة شيئا واحدا ، ولذلك دخلت الإمالة على الحركة كما دخلت الألف إذ
الغرض إنما هو تجانس الصوت
الصفحه ١٥ :
فن القواعد والأصول العامة
المصاعد العليّة في
القواعد النحوية
وهو الفن الأول
من كتاب الأشباه
الصفحه ٩ :
ينسج ناسج على شكله ، ضمّنته القواعد النحوية ذوات الأشباه والنظائر ،
وخرّجت عليها الفروع السّائرة
الصفحه ٨ : ، وقواعد ومناظيم ، وضوابط وتقاسيم ، وفوائد وفرائد ، وغرائب وشوارد ،
حتى اجتمع عندي من ذلك جمل ، ودوّنتها
الصفحه ١٠ :
: معرفة الضوابط
التي تجمع جموعا ، والقواعد التي ترد أكثرها إليها
__________________
(١) ابن القمّاح
الصفحه ٣١٠ :
وقد شذّت منه جزئيات مشكلة فترد إلى القواعد الكلية والضوابط الجميلة.
نقض الغرض
قال ابن جنّي :
حذف
الصفحه ٣٤٥ :
الاسم أصل للفعل
والحرف
٦٢
فن القواعد
والأصول العامة
١٥
باب القول في
الاسم
الصفحه ٣٤٧ :
١٨٥
الحركة فيها
فوائد
١٦١
حكاية الحال
من القواعد الشهيرة
١٨٥
الصفحه ١٢٤ :
فاعلته مفاعلة : إنها عوض من ألف فاعلته. ومنع ذلك المبرد فقال (١) : ألف فاعلته موجودة في المفاعلة
الصفحه ١٦٨ :
كل حركتين حركة ، فالتي بين الفتحة والكسرة هي الفتحة قبل الألف الممالة
نحو فتحة عين (عالم وكاتب
الصفحه ٢٧ :
قريبة من الألف ، قال : وكان قلبها واوا أولى من قلبها ياء ، لأن الياء
قريبة من الألف والواو ليست في
الصفحه ١٣٠ :
إنما هي لعدم الأول وتعويض الثاني منه ، وليس كذلك الألف في قام وباع لأنهما
فيها كأنهما الواو واليا
الصفحه ١٧٤ : كلامهم ، فحينئذ ما ينهضون
الألف بقوة الاعتماد عليها فيجعلون طولها ووفاء الصوت بها عوضا مما كان يجب
لالتقا