الصفحه ٢٩٧ : .
الثاني :
١. روايته عن أبي
جعفر الثاني « الإمام الجواد » عليهالسلام ، والرضا عليهالسلام ففي كتاب
الصفحه ٨٥ :
والتاريخ يشهد على
أنّه لم يكن لإسماعيل ولا لولده الإمام الثاني ، أيّة دعوة في زمان أبي جعفر
الصفحه ٣٠٠ :
قال النوري : غير خفي
على المنصف أنّه لو كان إسماعيلياً ، لذكر بعده إسماعيل بن جعفر بن محمد بن
الصفحه ٥٠ : عليهالسلام ( م ١١٤ ).
٣. الإمام الصادق عليهالسلام ( م ١٤٨ ).
والولد صحب الإمام
الباقر والصادق
الصفحه ٣٤ : يعرف وكيف يعرف من لا يطاع ؟ »
٣. قيل للإمام الصادق
عليهالسلام روي عنكم أنّ الخمر والميسر والأنصاب
الصفحه ٢٦ : من الأباعد والأطراف.
فلما مات الصادق عليهالسلام انتقل فريق منهم إلى القولِ بإمامة موسى بن جعفر
الصفحه ٣٧١ : عليهالسلام : « الإمام من يجلس مجلسي » ، فلو صدر منه ذلك القول ، فالمراد منه ما يقوم بمثل ما كان الإمام يقوم
الصفحه ٨ : سبقهم ثلة من المندسّين في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام الذين طردهم الإمام ولعنهم وحذّر شيعته
من
الصفحه ٨٤ : الإمام الصادق عليهالسلام فكيف يكون في حياة الصادق عليهالسلام من الإسماعيلية ؟! وأعجب منه أنّه يعتمد في
الصفحه ٧٧ : الإمام الصادق عليهالسلام على موته :
كان الإمام الصادق
حريصاً على إفهام الشيعة بأنّ الإمامة لم تُكْتب
الصفحه ٢٦٧ : .
١١. كتاب الأطعمة
١٢. كتاب الطب.
١٣. كتاب اللباس والطبيب.
١٤. كتاب الصيد.
١٥. كتاب
الصفحه ٣٨٨ : المتزايد على زيارة الإمام الرضا عليهالسلام من النبي والوصيّ والصادق والكاظم عليهمالسلام ليلفتوا نظر
الصفحه ١٠١ : القاضي في كتابه « الأُرجوزة المختارة » وإن ذكر في المقام استتار الأئمة بعد رحيل الإمام الصادق وهو يوافق
الصفحه ٣٠١ : يخالف ظاهر
نص الكتاب ، وثابت السنة. (٢)
٢. ما روي عن أبي
جعفر وأبي عبد الله ، أنّهما قالا : لا يرث
الصفحه ٢٩٩ : بن علي هو الإمام الباقر عليهالسلام ، وهو في كتابه يكرر النقل عن أبي جعفر
ويذكر اسمه بعده ، ويقول