الصفحه ٣٦٢ :
ونال
ثقتهم حتى أصبحوا يطلقون عليه اسم « الشيخ الفاضل » ، وبرع في شعره براعة فائقة ، وجميع الدروز
الصفحه ١٨ : الإمامة كانت في أبيه ، وانّ الابن أحقّ بمقام الإمامة من الأخ.
والظاهر من الشيخ
المفيد أنّ الفرقة الأُولى
الصفحه ٤٨ : » ثمّ ذكر سنده إلى كتبه. (٣)
وقال الشيخ الطوسي : عبد
الله بن ميمون القداح له كتاب ، ثمّ ذكر سنده إلى
الصفحه ٢١٨ : ، فمن أراد فليرجع إليها. (٢)
______________________
١.
الكهف : ٧٩ ـ ٨٢.
٢.
لاحظ ، كمال الدين للشيخ
الصفحه ٣٠٤ : : يُعد
الكرماني بحق شيخ فلاسفة الإسماعيليّة فنحن نعلم أنّ الدعاة قبله كانوا مختلفين أشدَّ الاختلاف في
الصفحه ٣٢١ : الإمام النزاري جعل رتبة ( الشيخ ) في دعوته بدلاً من رتبة ( داعي الدعاة ) وعيّن في كلّ منطقة من المناطق
الصفحه ٣٩٩ : زاد في بيان الفرق سبّاً وذمّاً غير لائق بشأن الكاتب. (١)
٥. وقد عقد الشيخ
الطوسي المتوفّى ( ٤٦٠ هـ
الصفحه ٤٢٦ :
المطبوع
ضمن مصنفات الشيخ المفيد ، الجزء الخامس ، منشورات المؤتمر العالمي لألفية الشيخ
الصفحه ٢٩ : الإشارة إلى
نص الشيخ المفيد ، وأنّه لا يعرف من الواقفين على إسماعيل ، أو ابنه محمد المنتظرين لرجعته أحداً
الصفحه ٤٩ : مخزومي ولاءً كما قال النجاشي : مولىٰ بني مخزوم.
ومثله الشيخ في الفهرست.
الرابع : العصر : فقد عاصر والده
الصفحه ٥٠ :
______________________
١.
لاحظ رجال النجاشي : برقم ٥٥٥ ، وفهرست الشيخ ، أصحاب الإمام الصادق ، باب العين ،
برقم ٤٠.
الصفحه ٥٤ : . (٢)
______________________
١.
الأمين : أعيان الشيعة : ٨ / ٨٤ ، وفي الذيل : انّ الترجمة ممّا لم يكتبها المؤلف
وإنّما استدركها الشيخ محمد
الصفحه ٧٢ : :
عنونه الشيخ في أصحاب
رجال الصادق عليهالسلام واقتصر على اسمه واسم آبائه ، وقال : إسماعيل بن جعفر بن محمد
الصفحه ٧٦ : . (١)
٢. روى الشيخ الطوسي
، عن داود بن فرقد ، عن إسماعيل بن جعفر ، قال : اختصم رجلان إلى داود عليهالسلام في
الصفحه ٧٩ : أن
يرث الله الأرض ومن عليها ». (١)
٢. روى الشيخ الطوسي
بسنده عن أبي كهمس ، قال : حضرتُ موتَ إسماعيل