الصفحه ١٥٠ : مدينة بلبيس وأخذها عنوة ، فكتب العاضد إلى نور الدين محمود بن زنكي صاحب الشام يستصرخه ويحثّه على نجدة
الصفحه ٢١٣ : ورموز شريعته وأسرار ملته وحقائق دينه توجد عنده ، ولا تتعداه ، ولا تؤخذ إلّا منه ، وانّه المبرهن عن
الصفحه ٣٠٥ :
تفضيل
علي على الصحابة ». (١)
كما وترجمه خير
الدّين الزركلي ، ولم يأت بشيء جديد
الصفحه ٤٤٢ : ......
الإمام السابع : الإمام جلال الدين
حسن بن أعلى محمد ..
الإمام الثامن : علاء الدين محمد بن
الحسن
الصفحه ١٢ : الأحكام الإسلامية عن الجيل الإسماعيلي بحجة انّ العصر يضاده ، ويشهد على ذلك ما كتبه المؤرّخ الإسماعيلي إذ
الصفحه ١٨ : وسليقته ، فتجد بينهم خلافاً شديداً في المسائل التأويلية.
الحادية عشرة : الذي ظهر لي من التتبّع في كتب
الصفحه ٢٣ :
إنّ للإسماعيلية ذكراً في كتب الملل والنحل لا يتجاوز
عن ذكر تاريخ إمامهم الأوّل ، إسماعيل بن
الصفحه ٢٧ : ، وشدّة ، ووقائع عدّة مع الملوك والأُمراء ، كما فصلته كتب
التاريخ.
وفي أنساب السمعاني :
« الفرقة
الصفحه ٣٤ : أنزلها على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين سقط القرص ».
٢. كتب أبو عبد الله إلى
أبي الخطاب
الصفحه ٥٥ : الله بن
ميمون بن الأسود المخزومي روايات في مختلف الأبواب قد نقلها أصحاب الكتب الأربعة في جوامعهم وهي
الصفحه ٦٥ : عبد الله بن ميمون الإسماعيلي في كتب الملل والنحل أو في سائر المعاجم
الصفحه ٧٤ : لإسماعيل هاهنا شيئاً ، فأجاب المفضل : هذا الذي خرج إلينا. (٢)
ومن راجع الكتب
الحديثية يرىٰ أنّ هناك
الصفحه ٨٢ :
عن
سوريا ، حتى أعلن الوالي التفتيش الدقيق عنه ، وكتب للخليفة أنّه لم يجد لإسماعيل أثراً في أيّ
الصفحه ٨٥ : متشدداً على أصحاب الأهواء والفرق ، وكتب له ابن المفضل صنوف الفرق صنفاً صنفاً ، ثمّ قرأ الكتاب على الناس
الصفحه ١٠٣ :
ذلك
ففي نسبه خلاف كما سيوافيك تفصيله.
تتمة
الموجود في كتب أنساب
الطالبيين أنّ محمد بن إسماعيل