الصفحه ٤٢٧ : الدين : أبو المظفر الإسفرايني ( م ٤٧١ هـ )
بيروت ـ ١٤٠٣ هـ.
٢٥. التعريفات : الجرجاني : علي بن محمد بن
الصفحه ٨٦ : للإسماعيلية ، قال ابن عنبة : أعقب إسماعيل من محمد وعلي ابني إسماعيل ، أمّا محمد بن إسماعيل فقال شيخ الشرف
الصفحه ٨٧ : عليه في السير والآثار لا يدعم كلامه ، وذلك للأسباب التالية :
١. إنّ شيخ الشرف
العبيدلي قال : إنّه
الصفحه ٢٠٢ : المقدّس نهاية في الشرف ، وأنّ القوة الملكية عليه أغلب وحواسه خادمة لنفسه ، وعقله لا ينظر إلّا إلى أوامر
الصفحه ١٤ : كانت المكتبات في جميع أنحاء العالم فقيرة بالكتب الإسماعيلية إلى أن قام المستشرق الألماني « ادوارد
برون
الصفحه ٤٨ :
عبد الله بن ميمون الإمامي
في كتب الرجال
قال البرقي في فصل
أصحاب الإمام الصادق
الصفحه ٤٩ :
الإمام
الباقر ، وقال : ميمون القداح مولىٰ بني مخزوم مكي. (١)
هذا ما في كتب الشيعة
، وأمّا الكتب
الصفحه ١٨٧ : فلا يختلفون مع المسلمين في أُمهاتها ، وكفى في
الوقوف عليها ما كتبه القاضي أبو حنيفة النعمان بن محمد
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام مباشرة ، وأُخرى عن الباقر وعلي بن أبي
طالب بالواسطة ، ولم نر في كتب الرجال الشيعية أي غموض في
الصفحه ٨٣ : جميع ما كتب حول إمامة إسماعيل ، نقول : بأنّ الإمام جعفر الصادق قد شعر بالأخطار التي تهدِّد حياة ابنه
الصفحه ١١٠ : خلائف بني العباس حجة ، فإنّه كتب في شأن عبيد الله إلى ابن الأغلب بالقيروان وابن مدرار بسجلماسة
الصفحه ١٢٥ :
تأليف الكتب علىٰ غرار المذهب الإسماعيلي ، فتقدمت الثقافة الإسماعيلية تقدماً باهراً ، وازدهر في عصره فقها
الصفحه ٢٦٧ : ، والزكاة ، والجهاد ، والحج ، والولاية ، وغيرها باطناً ، يجب الإيمان به.
وقد كتب كثير من
الفاطميين كُتباً
الصفحه ٢٩٣ : أقوم كتبه كتاب « دعائم الإسلام » أنّه من عمل المعز
نفسه ، وليس من عمل قاضيه الأكبر ، ولهذا كان هذا
الصفحه ٢٩٤ : عن ابن زولاق : « انّه
ألّف لأهل البيت من الكتب آلاف أوراق بأحسن تأليف ».
وهذه المؤلفات بعضها
محفوظ