الصفحه ٣٤٦ : . والطهارة عندهم الامتناع عن سائر المحرمات والممنوعات ، وإنّما يسوغ لهم تلاوة بعض شروح كتب دينية ، ولهذا يقال
الصفحه ١٥٢ : عمارة اليمني كتب إلى صلاح الدين قصيدة متضمنة شرح حاله وضرورته وسماها « شكاية المتظلم ونكاية المتألم
الصفحه ٣٠٢ : المطاف : من
طالع كتبه التي أومأنا إليها ، يقف على أنّ الرجل فقيه إسماعيليّ ، يدافع عن المذهب ، وخلافة
الصفحه ٣٠٣ : الفاطميّة في عهد الحاكم بأمر الله ، عندما حَمي وطيس المعارك
الدينيّة ، وقامت الدعوات الجديدة وراج سوق البدع
الصفحه ٣٥٨ : أركانها واستمر يعمل لها في الخفاء ويواصل رفع كتبه إلى الحاكم ، حتى سنة ٤٠٨ هـ فأظهر الدعوة وجاهر بتأليه
الصفحه ٤٣٣ :
حرف الكاف
٧٥. الكافي : الكليني : محمد بن يعقوب ( م ٣٢٩ هـ
) دار الكتب الإسلامية
الصفحه ١١ :
لأنّ
مخالفتهم ومعارضتهم تعتبر بالنسبة للإسماعيلية مروقاً عن الدين ، وخروجاً عن طاعة الإمام نفسه
الصفحه ١٣ :
نقابَها
، وتنزل إلى معترك الحياة لتساهم مساهمة فعالة في بناء الهيكل الاجتماعي والديني للطائفة
الصفحه ١٨٨ :
كتبهم العقائديّة على كتابين هما :
١. « راحة العقل » : تأليف الداعي في عهد الحاكم ، أعني : حميد الدين
الصفحه ٢١٨ :
وهذا
يعرب عن أنّ الداعي لم يرجع إلى كتب الإمامية الاثني عشرية ، وهو مع ذلك يتصرف في الأُمور حسب
الصفحه ٢٨٨ : » ، وقال : وله من الكتب « كتاب الزينة » نحو ٤٠٠ ورقة وكتاب « الجامع » وفيه فقه. (٢)
٢
محمد بن أحمد
الصفحه ٢٩٠ :
دوراً هامّاً في مجال الفلسفة في القرن الثالث للهجرة ، وقد ظهر أثره الفكري في تلميذه حميد الدين الكرماني
الصفحه ٣١١ :
وبعد أُفول نجم
الدّولة الصليحيّة بوفاة السيّدة الحرّة. أصبحت الدّعوة منظّمة دينيّة بحتة يرأسها
الصفحه ٣١٤ : همدان وجعل مقره مدينة صنعاء حيث اعتكف على الدراسة والتصنيف وكتابة الكتب والرسائل والمقالات التي يدافع
الصفحه ٣٨٠ : تحت نير الحكم الأُموي والعباسي ولولا لجوئها إلى التقية واتخاذها سلاحاً لما كتب لها البقاء ، حتى أنّ