الصفحه ١١٤ : «ليعبدون» هو خصوص عبادة الله ومعرفته. والنبوي انما هو بصدد بيان فضيلة
الصلوات ، لا بيان حكم المعرفة ، فلا
الصفحه ١١٣ : » الآية ، ولا (٣) لقوله صلىاللهعليهوآله : «وما أعلم شيئا
بعد المعرفة أفضل من هذه الصلوات الخمس» (*) ولا
الصفحه ١١٥ : إلى ما يجب العلم به ، فلا إطلاق
فيها.
وبالجملة : فلا
دليل على وجوب المعرفة مطلقا حتى يصح التمسك به
الصفحه ١٠٥ :
ولا
يجب (١) عقلا (*) معرفة غير ما ذكر إلّا ما وجب شرعا
معرفته كمعرفة الإمام عليهالسلام على وجه
الصفحه ١١١ : إشكال في عدم قبح
مؤاخذة الجاهل المقصر ، لعدم كونها عقابا على أمر غير مقدور مع تمكنه من تحصيل
المعرفة
الصفحه ١١٦ : والعلم والتفقه والمعرفة والتصديق
والإقرار والتدين وعدم الرخصة في الجهل والشك ومتابعة الظن وهي أكثر من أن
الصفحه ٤٧٣ : يستفاد من مجموع صحيح معاوية بن
عمار : «سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن الرّجل من أهل المعرفة بالحق
الصفحه ٦١٨ : .......................................... ١٠٠
وجوب تحصيل العلم ببعض
الأمور الاعتقادية............................... ١٠٢
وجوب المعرفة فطري
الصفحه ٩٨ : مطلق المعرفة أو الحاصلة عن خصوص النّظر
وكفاية الظن مطلقا أو في الجملة ستة ... إلى أن قال : ان مسائل
الصفحه ١٠٦ : العلم والمعرفة ببعضها كما هو صريح كلامه
، فلا وجه لعدّ القسم الثاني مما يجب معرفته ، لعدم دليل على وجوبه
الصفحه ١٢٠ : العلم بها وهي المعرفة بالصانع عزوجل وبالنبي والأئمة عليهمالسلام.
(٢) قيد لـ «يجب»
والضمير المستتر فيه
الصفحه ٢٤٩ : عليهالسلام
: «بعينه» وحمله على كونه تأكيدا للمعرفة والعلم كما لعله ظاهر الرسائل خلاف
الظاهر ، والعجب من
الصفحه ٢٧٢ : النهي في
موردها.
وأما إذا أريد بورود النهي تحديد
الموضوع وتقييده ، فلا يصح أيضا سواء كان بنحو المعرفية
الصفحه ٢٧٧ :
الواقعية مع كون «حتى يصدر» قيدا للموضوع وتحديدا له ، إذ فيه : أنه بناء على
المعرفية والمشيرية يتم معنى
الصفحه ٢٩٨ : ،
______________________________________________________
(١) أي : فان
العقوبة والمؤاخذة بدون الحجة عقاب بلا بيان ، وضمير
__________________
معرفة التكليف لا