الصفحه ٩٨ : تمام الموضوع أم قيد الموضوع.
(٢) وهذا عطف
تفسير لـ «قيده» أي : وبالقطع قوام الموضوع.
(٣) يعني : من
الصفحه ١٢٤ : المنجزة فلا
يلزم محذور اجتماع المثلين أو الضدين ، لتعدد الرتبة فيهما».
(٣) معطوف على «لتنجز»
وتفسير له
الصفحه ١٣١ : تفسير للقلب.
(٣) هذا متفرع
على اقتضاء تنجز التكليف إطاعتين.
(٤) قيد لـ «الموافقة»
يعني : الموافقة
الصفحه ١٣٢ : يوافقها التزاماً.
(١) أي : بعدم
الاقتضاء.
(٢) عطف تفسيري
لـ «شهادة الوجدان» ، يعني : ولاستقلال العقل
الصفحه ١٩١ : عدم التمييز ، لعدم
تمييز المأمور به عن غيره كما هو واضح.
(٤) عطف تفسير
لـ «لا تعيين» والمراد عدم
الصفحه ٢٠٤ : إلى «الأمارة غير العلمية» و «بنحو» متعلق بـ «لوازمها» و «مقتضياتها» اسم
المفعول تفسير لـ «لوازمها
الصفحه ٢١٧ :
(٤) :
______________________________________________________
الأمارات ، ومن المعلوم أن التصويب اما محال واما باطل كما قرر في محله.
(١) تفسير
للتصويب.
(٢) أي : ثاني
الصفحه ٢٢٤ : »
وضمير «بمجرده» راجع إلى كل من التنجز والاعتذار كما تقدم توضيحه ، و «من دون»
تفسير لـ «مجرده
الصفحه ٢٣٤ : (٢)
______________________________________________________
(١) قيد لـ «بعض
المبادئ» وقوله : «كما في المبدأ الأعلى» تفسير له ، يعني : كعدم انقداحهما في
المبدأ الأعلى
الصفحه ٢٣٧ : المرتبة.
(٥) عطف تفسيري
لقوله : «ما لم تصر فعلية». ويمكن إرادة التنجز من الفعلية ، فيكون المعنى عدم
لزوم
الصفحه ٢٦٨ : الآتي بيانه.
(٢) الظاهر أنه
عطف تفسيري لـ «ما لا يعلم» واحتمال كونه عِدلا له بأن يكون المراد به الظن
الصفحه ٢٦٩ : الحجية الفعلية الا بعد إحراز التعبد به وجعله طريقاً متبعاً.
(٤) عطف تفسيري
لـ «التعبد» وضميره وضمير «به
الصفحه ٢٨٧ : من الأخباريين إلى المنع عن العمل بظواهر الكتاب من دون ما يرد
التفسير وكشف المراد عن الحجج المعصومين
الصفحه ٢٨٨ : .
الثانية : ما يدل على النهي عن تفسير القرآن بالرأي ، وقد جعلها المصنف خامس
الوجوه. الثالثة : ما تدل على أن
الصفحه ٢٩٠ :
يمنع عن انعقاد الظهور ، ويشهد لهذا الوجه بعض الروايات :
منها : ما رواه
العياشي في تفسيره عن عبد