الصفحه ٥٤١ :
لم
يكن ذلك [ذاك] بعنوان الخاصّ كان (١) إحراز المشتبه منه بالأصل الموضوعي (٢) في
غالب الموارد الا
الصفحه ٥٤٧ : يظهر من بعضهم التمسك بالعمومات فيما إذا شك في فرد (٢) لا من
جهة احتمال التخصيص ، بل من جهة أخرى
الصفحه ٥٥١ :
______________________________________________________
وقرأته : لا تتركه الا من علة ، وليس عليك صومه في سفر ولا مرض إلّا أن
تكون نويت ذلك ، وان كنت أفطرت منه من
الصفحه ٥٦٢ : بكفاية الرجحان الطارئ عليهما من
______________________________________________________
أن ما ذكرناه
الصفحه ٥٧١ :
______________________________________________________
(١) هذا إشارة
إلى التعريض الّذي ذكرناه بقولنا : «وحاصل تعريض المصنف ... إلخ».
(٢) أي : من
الوجوه التي
الصفحه ٥٩٤ :
ويشهد
لما ذكرنا (١) صحة النداء بالأدوات مع إرادة العموم من (٢) العام الواقع تلوها بلا
عناية ، ولا
الصفحه ٦٢٢ :
______________________________________________________
من مرجح ، ومجرد كونه طريق الجمع لا يصلح مرجحاً». وكاستدلال المنكرين بـ «أن
المنطوق وان كان عاماً
الصفحه ٦٥٨ : عموم الافراد أقوى من ظهور الخاصّ في الخصوص ، لما أشير إليه من تعارف
التخصيص وشيوعه ، وندرة النسخ جداً
الصفحه ٦٦٦ : ءُ وَيُثْبِتُ» الآية.
نعم
(١) من شملته العناية الإلهية ، واتصلت نفسه الزكية بعالم اللوح المحفوظ الّذي هو
من
الصفحه ٦٧١ : فيما لم يزل. وانما يوصف منها بالبداء ما لم يكن في الاحتساب ظهوره
ولا في غالب الظن وقوعه ، وأما ما علم
الصفحه ٦٧٣ : الإكرام من زمان ورود العام
__________________
من الله عزوجل للناس في شيء
مثل ما ظهر منه في إسماعيل
الصفحه ٦٨٧ :
بما
لها من المعنى بلا (١) عناية التجريد عما (٢) هو قضية الاشتراط والتقييد فيها ،
كما لا يخفى. مع
الصفحه ٧٢٠ : موصوف بكونه تمام مراده من المطلق بحيث لا
يكون شيء وراء هذا المتيقن مراداً له منه ، ومع ذلك أطلق الكلام
الصفحه ٧٣١ : (٣) متيقناً منه ولو (٤)
______________________________________________________
رابعها : الانصراف الناشئ
الصفحه ٧٤٦ : من أفضل أفراد الواجب ، لا مستحباً فعلا (٣) ، ضرورة (٤) أن ملاكه
لا يقتضي استحبابه إذا اجتمع مع ما