الصفحه ٩٤ : الزّيدان» ، و «أسرّ النّجوي الّذين ظلموا (٣)» الانبياء ـ ٣. كذا قيل ، واعترضه والدي في حاشيته على
شرح ابن
الصفحه ١٣٦ : شرح الكافية.
قال ابن هشام :
والقول بأنّ هذا توكيد خطأ ، لانّ التّوكيد اللّفظيّ لا بدّ من أن يكون مثل
الصفحه ٥٢١ : بكنية كما في شرح الكافية (٢) وهو يقوّي بحثي إلّا أن يمنع أنّه كنية (٣) (انسبن للأوّل) واحذف الثّاني (ما
الصفحه ٥ : آله وأصحابه
والتّابعين (١) إلى يوم لقائك.
أمّا بعد :
فهذا شرح لطيف مزجته بألفيّة ابن مالك ، مهذّب
الصفحه ٤٢ : نحو (ابني و) محلّى بأل نحو (الغلام و) موصول نحو (الّذي) وزاد في شرح
الكافية المنادي المقصود (٣) كيا
الصفحه ٥٤ : (١) وهو ما ليس كنية ولا لقبا (وكنية) وهي ما صدّر بأب أو
أمّ وقيل بابن أو ابنة (٢) من «كنيت» أي سترت
الصفحه ١٠٣ : وجاء (٤) كما ذكره ابن النّحّاس.
كذاك سبق خبر
ما النّافية
فجئ بها
متلوّة لا
الصفحه ١١١ :
في شرح الكافية لأنّ الباء إنّما دخلت لكون الخبر منفيّا لا لكونه منصوبا ،
يدلّ على ذلك (١) دخولها
الصفحه ٢٧٣ :
الحالة (١) مطلقا ، وضمّها مع التّنوين الّذي هو قليل حركتا إعراب (٢).
وشرط ابن هشام
لجواز حذف ما
الصفحه ١٧٣ : (٢) وقد صرّح بنفيه في شرحي التّسهيل والكافية ، وحيث جاز
إقامة الثّاني فالأوّل أولى لكونه فاعلا في المعنى
الصفحه ١٧٨ : فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما)(٤) قاله ابن الحاجب.
(و) اختير نصبه
أيضا إذا وقع (٥) (بعد ما إيلاؤه الفعل غلب
الصفحه ٤٣٥ : ولا في شرحها.
و (اين) نحو (أَيْنَما تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ
الْمَوْتُ)(٦) و (إذ ما) نحو :
إذ
الصفحه ٨٠ : ) كابن عباس وابن عمر وابن مسعود للعبادلة (٦) (أو مصحوب أل كالعقبة) لإيلة والمدينة للطّيبة والكتاب لكتاب
الصفحه ٢٨٠ : :
[نجوت وقد بلّ المرادىّ سيفه]
من ابن أبي
شيخ الأباطح طالب (٤)
(أو ندا) مثّل له
الصفحه ٣٨ : المصّنف أنّه حينئذ باق (٦) على منع صرفه مطلقا ، وبه صرّح في شرح التّسهيل وذهب
السّيرافي والمبرّد وجماعة