الصفحه ٣٢١ :
وعلّله (١) ابن كيسان بأنّ المشار إليه بذا مفرد مضاف إلى المخصوص
حذف وأقيم هو مقامه ، فتقدير «حبّذا
الصفحه ٣٥٠ : )(٢)(٣).
واخصص بها
عطف الّذي لا يغني
متبوعه كاصطف
هذا وابني
(و) على هذا (٤) (اخصص بها
الصفحه ٣٥٦ :
النّائية) (١) و «جالس إمّا الحسن وإمّا ابن سيرين» (٢) إلي آخره ، وأكثر النّحويّين علي أنّ إمّا هذه
الصفحه ٣٦٧ : (كمن يصل إلينا يستعن بنا يعن) لأنّ
الإستعانة يستلزم معني في الوصول ، وهو نجحه (٣).
كذا قال ابن
الصفحه ٣٦٩ : علي ذلك لأنّه مخطي في منعه.
وابن المعرّف
المنادي المفردا
علي الّذي في
رفعه قد
الصفحه ٣٩١ : ) كقوله :
لنعم الفتي
تعشو إلى ضوء ناره
ظريف ابن مال
(٥) [ليلة الجوع والخصر
الصفحه ٤١٨ :
وليست هذه واحده منهما. قال : وهو ظاهر نصّ سيبويه. وقال ابن الحاجب :
إنّها أعلام للتّوكيد
الصفحه ٥٢٢ : تقول ذلك في ابن (٤) بعد حذف همزته. هذا (٥) مذهب سيبويه والخليل (ويونس) بن حبيب الظّبييء اولاء (٦) من
الصفحه ٥٨٢ : (٥) وحكى ابن الأعرابي فتحها (قد كمل) بتثليث الميم (٦) (نظما) أي منظوما (على جلّ المهمّات) أي معظم المقاصد
الصفحه ٨ :
لا يعترض عليها (بغير سخط) يشوبه (فائقة ألفيّة) لا إمام أبي زكريّا يحيى (ابن
معط) عبد النور
الصفحه ١٩ : من شبهه بالفعل من وجهين
، وعلّله ابن حاجب (٧) في أماليه بأنّ الشبه الواحد بالحرف يبعّده
الصفحه ٤٦ :
كنزال ، (١) وأبو حيّان في الإرتشاف اسم فعل المضارع كأوّه (٢) وابن هشام في التّوضيح فعل الإستثنا
الصفحه ٦٠ : الإشارة (بالكاف) حال كونه (حرفا) (٨) لمجرّد الخطاب (دون لام أو معه) فقل ذاك أو ذلك واختار
ابن الحاجب أنّ
الصفحه ٦١ : هنالك (أو هنّا) بكسر الهاء وتشديد النون.
تنبيه : ذكر
المصنّف في نكته على مقدّمة ابن الحاجب أنّ هنالك
الصفحه ٦٤ : (قصدا) وقد يحذف النّون من اللّذين
واللّتين كقوله :
أبني كليب
إنّ عمّى اللّذا