الصفحه ٥٨١ : الأولى وتحذف الثّانية ـ كما قال في شرح الكافية
ـ تخفيفا ، فخصّت (٣) بالحذف لدلالة الأولى علي معني وهو
الصفحه ٥٨٣ : ظهر لي في شرح هذا البيت ولم أرمن تعرّض
له.
فأحمد الله
مصلّيا على
محمّد خير
الصفحه ٣٧٠ :
لم يل الابن علما
أو يل الابن
علم قد حتما
(والمفرد المنكور) الّذي لم يقصد
الصفحه ٣٧١ :
يل الابن) بالرّفع (علما أو) لم (يل الابن) بالنّصب (علم قد حتما) نحو : «يا
غلام ابن أخينا» و «يا
الصفحه ٣٧٨ :
والفتح
والكسر وحذف اليا استمرّ
في يا ابن
أمّ يا ابن عمّ لا مفرّ
الصفحه ٥٥٦ :
ميم (سمع) فحفظ (١) ولم يقس عليه (و) سمع أيضا في (اثنين وامري وتأنيث)
لهذه الثّلاثة (تبع) وهو ابنة
الصفحه ٥٤١ : يوجبه ما ينفصل) ككتاب قاسم (٧) ، وخالف ابن عصفور في المسألتين (٨) وقوّاه ابن هشام (٩) رادّا به على
الصفحه ٢٠٣ : الجملة قبله.
(٤) فأن جملة أنت
ابني يحتمل أن مراد القائل الابن الحقيقي يعني ولده أو المجازي يعني أنه
الصفحه ١٦٠ : (١)
والأجود فيه (٢) إثباتها.
والحذف مع
فصل بإلّا فضّلا
كما زكا إلّا
فتاة ابن العلا
الصفحه ١٨١ : صنع (١٢) ابن الحاجب ، لأنّ الباب (١٣) لبيان المنصوب
__________________
فالراجح حينئذ الرفع
لأن
الصفحه ٣١٢ : تقوم» و «أعظم بما نصر» ومثّل ابن النّاظم للّذي لا
يقبل الفضل بـ «ما أفجع موته» و «أفجع بموته». وقال ابن
الصفحه ٣٥٧ : تلا) كـ «يا ابن أخي لا ابن
عمّي» و «اضرب زيدا لا عمرا» و «قام زيد لا عمرو» ، وخالف ابن سعدان في الأوّل
الصفحه ٤٣٦ : من قصيدة لعبد
ابن قيس ابن خفاف يوصي بها ابنه حبيل ـ وقبله ـ :
فإذا افتقرت فلا تكن متخشّعا
الصفحه ٥٢٠ : أمّ كعمريّ وبكريّ
وكلثوميّ في ابن عمر وأبي بكر وأمّ كلثوم (أو) أوّلها (٤) (ما له التّعريف بالثّاني وجب
الصفحه ٥٢٧ : منوّنا نصب (١) فألفا في الوقف نونها قلب) (٢) وبه قرأ السّبعة (٣) واختار ابن عصفور تبعا لبعضهم أنّ الوقف