الصفحه ٤٢١ : (١)
[سوالك ثقبا بين حزمي شعبعب]
وأمّا التّناسب
فلم يصرّحوا بمرادهم به. ويؤخذ من كلام النّاظم في شرح
الصفحه ٤٤٣ : شرح الكافية. قال :
فقيام زيد من
قولك «لو قام زيد لقام عمرو» (٤) محكوم بانتفائه ، وكونه مستلزما
الصفحه ٤٤٤ : الملازم للشرط من الجزاء فقط
لا انتفائه الكلّى.
(٢) أي : يوافق ما
قاله المصنف في شرح الكافية ما ذكره بعض
الصفحه ٤٤٩ : في شرح الكافية ، وهي مثل ما تقدّم (٨) فيما ذكره بقوله : (وأولينها الفعلا) وجوبا نحو
الصفحه ٤٥٣ : الرّابع (٦) كما قال في شرح الكافية.
كذا الغني
عنه بأجنبي أو
بمضمر شرط
فراع مارعوا
الصفحه ٤٦٦ :
عشرا) وهو المركّب الأوّل ، وحذف الثّاني كما قاله في شرح الكافية (ونحوه)
إلى تاسع عشر.
(وقبل
الصفحه ٤٦٨ : به (٨) كقولك «أنباء كم رجل علمت» (٩) و «من كم كتاب نقلت» (١٠) ولا حظّ لكأيّن في ذلك (١١) قاله في شرح
الصفحه ٤٨٤ : ء ان» و «كساوان وحياوان» و «كساء
ان وحياءان» لكن في شرح الكافية أنّ إعلال الأوّل (٩) أرجح من تصحيحه
الصفحه ٥١٠ : إسماعيل. قال في شرح الكافية : ولا يقاس عليهما. (٢)
واختم بتا
التّأنيث ما صغّرت من
الصفحه ٥٢٨ : (٤) علما كما قال في شرح الكافية (لزوم ردّ الياء) عند
الوقف (اقتفي) لئلّا يكثر الحذف (٥).
وغيرها
الصفحه ٥٣٢ :
كقامت ، وأمّا [تاء] تأنيث الحرف كثمّة وربّة فاختار في شرح الكافية جواز
ذلك فيها فيقال ربّه وثمّه
الصفحه ٥٣٦ :
هذا باب الامالة
هي كما في شرح
الكافية أن ينحي بالألف نحو الياء وبالفتحة قبلها نحو الكسرة
الصفحه ٥٣٨ :
(كذاك) أمل
ألفا (تالي الياء) كبيان ، وكذا سابق الياء كبائع كما في شرح الكافية (والفصل) بين
اليا
الصفحه ٥٣٩ :
__________________
الأول أن من أسباب
الإمالة وقوع الألف بعد الياء أو قبل الياء كما نقل عن شرح الكافية ومن البيت
الثاني أن
الصفحه ٥٤٤ :
هذا باب التّصريف
هو ـ كما في
شرح الكافية ـ تحويل الكلمة من بنية إلى غيرها لغرض لفظيّ أو معنويّ