الصفحه ٧٠ :
به كمن عندي
الّذي ابنه كفل
(وجملة) خبريّة خالية من معنى
التّعجّب معهود معناها غالبا (٧) (أو
الصفحه ٧١ :
الدّار (الّذي ابنه كفل) ويتعلّق الظّرف والمجرور الواقعان صلة بإستقرّ
محذوفا وجوبا.
وصفة
الصفحه ٨٩ : دخولهما على
الفعل واختار ابن الحاجب الثانى أي الفعل بدليل وجوب تقديره في الصلة للزوم أن
تكون جملة وعلى
الصفحه ٩٠ :
المفاجأة لامتناع إيلائهما الفعل ، فهو من قبيل المفرد وإن قدّر فعلا وهو
اختيار ابن الحاجب لوجوب
الصفحه ٩٧ : بالإسلام لهدمت الكعبة وجعلت لها بابين» (١).
تتمة : ك لو لا فيما ذكر لو ما صرّح به ابن النّحّاس (وفى
الصفحه ١٠٢ :
أجز وكلّ
سبقه دام حظر
(وفي جميعها توسّط الخبر) بين
الفعل والإسم (أجز) وخالف ابن معط في دام
الصفحه ١٢٤ : (٥)
قال ابن
النّاظم : وأحسن ما زيدت فيه قوله :
إنّ الخلافة
بعدهم لذميمة
وخلائف ظرف
الصفحه ١٣١ : المصنف في نكته على مقدّمة ابن الحاجب ، لأنّ
لا المشبّهة بليس (٣) قد تكون نافية للجنس وقد يفرّق (٤) بين
الصفحه ١٣٥ : أب وابنا
مثل مروان وابنه
[إذا هو بالمجد ارتدى وتأزّرا
الصفحه ١٤٤ : (٤)
[ولم تعبأ بعذل العاذلينا]
وهما على
السّواء (٥) قال ابن معط : المشهور الاعمال. أو في الأخير
الصفحه ١٤٥ : )(٦) (و) قبل نفي (لا) كـ «علمت لا زيد عندك ولا عمرو» واشترط ابن هشام في «إن» و
«لا» (٧) تقدّم قسم
الصفحه ١٦١ :
وحمله (١) ابن فلّاح في الكافية على أنّه عائد إلى محذوف ، أي ولا
مكان للأرض أبقل والضمير في إبقالها
الصفحه ١٦٤ : ]
ووافقه (٧) ابن الأنباري في تقديمه (٨) إن لم يكن فاعلا والجمهور على المنع
الصفحه ١٦٥ : عصى
قومه مصعبا
[ادّي اليه الكيل صاعا بصاع]
وأجازه (٦) ابن جنّي في النّثر بقلّة
الصفحه ١٦٨ : الضّمّ مع التّلفّظ بالكسر ولا تغيّر
الياء (٦). هذه اللّغة الوسطى (٧) وبها قرأ ابن عامر والكسائي في «قيل