الصفحه ١٥٩ : ، ويعبّر عن
ذلك بالمؤنّث الحقيقيّ نحو «قامت هند» بخلاف المسند إلى ظاهر مؤنّث غير حقيقيّ نحو
«طلعت الشّمس
الصفحه ٢٩٢ : .
(٨) أي : قد يضاف اسم
المفعول إلى الاسم الذي هو مرتفع في المعني لكونه نائب فاعل حقيقة ولكن يمنعنا
مانع عن
الصفحه ٤٥٧ :
عن الزّيدين من المثال المذكور «المبلّغ أنا منهما إلى العمروين رسالة
الزّيدان» (١) وعن العمرين
الصفحه ٣٧ : وإصطبلات» ، (٣) كما تقول :
«نظرت إلى
السّماوات» و «إلى سرادقات» و «إلى إصطبلات» خلافا للكوفيّين في
الصفحه ١٥٢ : أخبرا
حدّث أنبأ
كذاك خبّرا
(وكأري السّابق) أوّل الباب (٩) في التّعدية إلى
الصفحه ٣٢٢ : أفعل
للتّفضيل من (اللّذ أبي) صوغ التّعجب منه ، فلا تصغه من غير فعل ولا من زائد علي
ثلاثة إلي آخر ما
الصفحه ٩٠ :
آخر.
واعلم أنّ اسم
الزّمان يكون خبرا عن الحدث (٢) نحو «القتال يوم الجمعة» لأنّ الأحداث متجدّدة ، ففي
الصفحه ١٧٥ :
هذا باب اشتغال العامل عن المعمول
وهو أن يتقدّم
اسم ويتأخّر فعل أو شبهه (١) قد عمل (٢) في ضميره
الصفحه ٤٧٤ : مدّة تفعيل (١٥) كتذكية.
__________________
(١) لأن العدد من
الثلاثة الى العشرة تسقط عنه التاء مع
الصفحه ٤١٠ : خروج الاسم عن صيغته الأصليّة (مع وصف معتبر (٢) في لفظ) ثناء (ومثني وثلاث) ومثلث ، إذ هما معدولان عن
الصفحه ٢٦٧ : إلّا إلى الجملة الفعلية ـ قاله
في شرح الكافية نقلا عن سيبويه واستحسنه (١٣) ـ قال لو لا أنّ من
الصفحه ٥٧٧ : حذف الراء الأولي بعد نقل حركتها إلى القاف فيصير (اقرن)
فيستغني بحركة القاف عن الهمزة فتحذف فيصير قرن.
الصفحه ٢٨٨ :
إن كان عن
مضيّه بمعزل
(كفعله اسم فاعل في العمل) مقدّما
ومؤخّرا ظاهرا ومضمرا جاريا على صيغته
الصفحه ٤١٣ :
__________________
لعوض عن حركة الياء
المحذوفة في موسى ، فإن أصله (موسي) كمكرم حذف ياءه وعوّض عنه الألف ولم يعوّض عن
حركته
الصفحه ٥٢ :
العامّة عن أنس ، عن النّبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أنه قال : «لا يزال جهنّم
تقول : هل من مزيد؟ حتّي يضع