الصفحه ٣١٣ :
وما أحمقه من حمق فهو أحمق. فاسمع ذلك (ولا تقس علي الّذي منه أثر) أي روي
عن العرب كلّ (١) ما شاكله
الصفحه ٣١٦ : لاستغناء الفاعل
بظهوره (٤) عن التّمييز المبيّن له ، والمبرّد إلى الجواز ،
واختاره المصنّف قال : لأنّ
الصفحه ٣١٨ :
بالمخصوص وهو ضمير وجدناه لعوده إلى أيّوب وهو المخصوص فبذكر ضميره سابقا اكتفي عن
ذكره بعد نعم
الصفحه ٣٣٣ : ء العارية عن الاشتقاق (كذا) (٤) المشار بها (وذي) بمعني صاحب (والمنتسب) نحو «رجل تميمي
جاءني».
ونعتوا
الصفحه ٣٣٦ : محتاجا إلى
بعض دون بعض فيجب اتّباع البعض المحتاج إليه ، وفي البعض المستغني عنه يجوز
الأمران ، ففي المثال
الصفحه ٣٧٢ :
ومحلّ جواز ما فيه أل إذا كانت لغير العهد فإن كانت له لم يناد أصلا (١) قاله ابن النّحّاس في تعليقه
الصفحه ٤١٥ : الأصل قبل أن ينقل إلى المؤنث فذهب عنه بالنقل.
(٣) التأنيث
والعلمية.
(٤) أي : وجوب منع
الصرف لا
الصفحه ٤٣١ :
كنصب ما إلي
التمنّي ينتسب
(والفعل بعد الفاء في الرّجاء نصب)
عند الفرّاء والمصنّف (كنصب ما إلى
الصفحه ٤٣٦ : (٧) فموضعه رفع على الإبتداء إن اشتغل عنه الفعل بضميره (٨) وإلّا فينصب به (٩).
__________________
(١) هو
الصفحه ٤٦٣ : إلى
عشرة كفاعل
من فعلا
(وصغ (٧) من اثنين فما فوق إلى عشرة) أي معها (كفاعل
الصفحه ٥٨٣ :
ثمّ قال ملتفتا
(١) من التّكلّم إلى الغيبة (أحصى) هو فعل بمعني جمع مختصرا (من الكافية)
الشّافية
الصفحه ٤٥١ : الصّرفيّين (٢).
ما قيل أخبر
عنه بالّذي خبر
عن الّذي
مبتدأ قبل استقرّ
(ما قيل
الصفحه ٣٩٨ : ، وتتعدّي إلي مفعول بنفسها وبحرف جرّ ، ومن
ثمّ (٢) عدّي «حيّهل» بنفسه لمّا ناب عن «إئت» وبالباء لمّا ناب عن
الصفحه ٥٥ :
حتما وإلّا
أتبع الّذي ردف
(وإن يكونا) أي الاسم واللّقب (مفردين
(٥) فأضف) الأوّل الى الثّاني
الصفحه ٧٤ :
(إن يستطل وصل)
أي يوجد طويلا نحو : (وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ