الصفحه ٨٠ :
الّذي (قد كان عنه (١) نقلا كالفضل) يسمّى (٢) به من يتفأّل بأنّه يعيش ويصير ذا فضل (والحارث) يسمّى
الصفحه ١٠٢ : الدار صاحبها ففي الدار خبر ولو تأخر عن الأسم وهو صاحبها عاد الضمير في
صاحبها إلى المتأخر.
الصفحه ٢٦٢ : لمرادفه ولا موصوف إلى صفته ولا صفة إلى موصوفها ، (٢) لأنّ المضاف يتعرّف بالمضاف إليه أو يتخصّص ، والشّي
الصفحه ٣٠٥ : حسن وجهه» و «حسن الوجه» أي منه ، بخلاف غير المعمول (٧).
فارفع بها
وانصب وجرّ مع أل
الصفحه ٣١٩ : (بما ذكر) يختلف علي التقديرين فعلي الأول (ما ذكر) عبارة عن تحوّل حركة
العين إلى الضمّة وعلي الثاني (ما
الصفحه ١٧ : جائتني أكرمتها ،
لأن إن الشرطية يقلب الماضي إلى المستقبل ، فأجاب المصنف في شرح الكافية عن هذا
الإشكال
الصفحه ٩٦ :
تقول زيد بعد
من عندكما
وفي جواب كيف
زيد قل دنف
فزيد استغنى
عنه إذ عرف
الصفحه ١٠٤ : معني «ما» له صدر الكلام وهو ما النّافية ،
وذهب بعضهم إلى جواز التّقديم مستدلّا بتقديم معموله في قوله
الصفحه ١٣١ : بالاسم ولم تعمل جرّا لئلّا
يتوهّم أنّه بمن
__________________
(١) أي : نفي خبرها
عن جنس اسمها لا عن
الصفحه ١٥١ :
زيدا» (٢) أمّا [المفعول] الأوّل (٣) منها فلا يجوز الغاؤه ولا تعليق الفعل عنه ويجوز حذفه (٤) مع ذكر
الصفحه ١٨٥ : ) الّذي تجاوز
إليه (إن لم ينب عن فاعل نحو تدبّرت الكتب) ومعلوم أنّه إن ناب عن فاعل رفع (و)
فعل (لازم غير
الصفحه ١٩٢ : الأمثلة الأربعة تري الفعل الثاني متحملا للضمير ليعلم أنه لم يعمل في الاسم
الظاهر والأول خال عن الضمير
الصفحه ١٩٦ : وهو المتنازع فيه بأن كان مثنّى
والضّمير خبرا عن مفرد (٢).
نحو أظنّ
ويظنّاني أخا
الصفحه ٢٦٣ : ء يضاف أبدا) إلى
المفرد لفظا ومعنى (١) كقصارى وحمادى ولدى وبيد وسوى وعند وذي وفروعه وأولي (٢) (وبعض ذا
الصفحه ٢٦٨ :
المسموع ما جاء بخلافه كقوله تعالى : (يَوْمَ هُمْ
بارِزُونَ)(١) انتهى.
وأجاب ولده
عنها بأنّها