الصفحه ٨٧ : ، فإن استقلال الجملة يوهم أنها جنبية عن ذلك المبتدا فيحتاج
إلى رابط ليفهم أنها خبر له.
(٢) أي : الاسم
الصفحه ٥٨٠ : (كجسّس (٢) و) أن (لا) يكون حركة آخر المثلين عارضة (كاخصص أبي)
بنقل حركة الهمزة إلى الصّاد (٣) (و) أن (لا
الصفحه ٩١ : السامع لا عن
مجهول لعدم الفائدة في الإخبار عن المجهول.
(٤) بأن يكون الظرف
مضافا إلى المعرفة كعند زيد
الصفحه ١١٦ : (٣) مضارع طفق والمصدر منه ومن كاد.
بعد عسى
اخلولق أوشك قد يرد
غني بأن يفعل
عن ثان فقد
الصفحه ٢٤٥ :
هذا باب حروف الجرّ
هاك حروف
الجرّ وهي من إلى
حتّي خلا حاشا
عدا في عن على
الصفحه ٣٩٣ : استعمال (إيا) في التحذير أكثر من غيره ، وبلغ في كثرة
استعماله فيه إلى حد أغني عن التلفظ بفعل التحذير وصار
الصفحه ١٢٢ : موضع (١) وقعت فيه «أنّ» خبرا عن قول وخبرها قول وفاعل القولين
واحد (نحو خير القول إنّي أحمد) الله
الصفحه ١٤٦ : الْحِزْبَيْنِ أَحْصى)(٤) أم أضيف إلى ما فيه معنى الإستفهام نحو «علمت أبو من
زيد» فإن كان الاستفهام في الثاني نحو
الصفحه ٢٧٩ :
(فصل مضاف)
بالنّصب ، مفعول أجز ، (شبه فعل) صفة مضاف ، أي : مصدر واسم فاعل ، (ما نصب) ذلك
المضاف عن
الصفحه ٣٤٧ : العامل ، يعني لتجويز الفراء ما يلزم على هذا التقدير ، وهو إضافة
الصفة المعرّفة باللام إلى الخالي عنها وقد
الصفحه ١٤٨ : ] القول جوازا وانصب به مفعولين ولكن لا مطلقا بل إن كان مضارعا
مسندا إلى المخاطب نحو (تقول إن ولى مستفهما
الصفحه ٢٢١ : عنه (٢) إلّا في الضّرورة وردّه المصنّف بوردها مجرورة بمن (٣) في قوله صلّي الله عليه وآله : «دعوت ربّي
الصفحه ٣٠٧ : يعني أن المعمول المجرد من أل قد يكون مضافا كما مرّ ، وقد يكون مجرّدا
عن ـ ـ الإضافة وهذا قسم سادس
الصفحه ٣٠٨ : » و «حسن وجه».
(ولا تجرر بها)
(٣) حال كونها (مع أل سما من أل خلا ومن إضافة لتاليها) فلا تقل : «ألحسن وجهه
الصفحه ٤٢ :
هذا باب النكرة والمعرفة
نكرة قابل أل
مؤثّرا
أو واقع موقع
ما قد ذكرا