الصفحه ٢١ : الأسماء. (٨)
(و) كالشّبه
الإستعمالي بأن يلزم طريقة من طرائق الحروف.
وكنيابة عن
الفعل بلا
الصفحه ٧٩ :
زائدة مبني على القول بأن تعريف الموصول بالصلة ليستغني عن التعريف بأل.
(٤) أي : إن كانت أل
فيه نحو
الصفحه ٣٧٨ :
(و) كلّ من (الفتح والكسر (١) وحذف الياء) أي ياء المتكلّم (استمرّ فى) ما إذا نودي
المضاف إلى المضاف إليها
الصفحه ١٠ : ، كأخرج وأدخل ونحوهما أو إشارة إلى الأية (فاستقم).
(٧) أمّا الصلة فلأنّ
ذكرها لتعريف من يراد الإخبار عنه
الصفحه ٢٠ :
عن الاسميّة ويقرّبه ممّا (١) ليس بينه وبين الاسم مناسبة إلّا في الجنس الأعمّ وهو
كونه كلمة ، وشبه
الصفحه ١٨١ : الرفع لا يستلزم التقدير لكونه مبتداء ولا يحتاج إلى عامل لفظي وأما النصب
فيحتاج إلى التقدير لكونه مفعولا
الصفحه ٣٥٦ :
النّائية) (١) و «جالس إمّا الحسن وإمّا ابن سيرين» (٢) إلي آخره ، وأكثر النّحويّين علي أنّ إمّا هذه
الصفحه ٣٨ : بعد أل غير منصرف في عبارة المصنف.
(٧) يعني أن غير
المنصرف بعد الإضافة أو دخول أل يزول عنه منع الصرف
الصفحه ٣١٥ : يستغني عن التّمييز للعلم بجنس الضّمير (١١) كقوله صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٣٢٧ : اتصّال الصوم بضمير يعود
إلى أيّام.
(١) فالظاهر المرفوع
هو الكحل وهو أجنبي عن موصوفه (رجلا) وهو مفضّل
الصفحه ٨٣ :
ثمّ المبتدأ
اسم مجرّد عن العوامل اللّفظيّة غير المزيدة مخبر عنه أو وصف رافع لمكتفى به (١) فالاسم
الصفحه ٥٢٤ :
وفعّال فعل
في نسب أغني
عن اليا فقبل
(ومع فاعل وفعّال) بفتحة فتشديد (فعل)
بفتحة
الصفحه ١١٩ :
مسدّها وفي
سوى ذاك اكسر
(وهمز إنّ افتح) وجوبا (لسدّ مصدر
مسدّها) (٤) بأن تقع فاعلا أو نائبا عنه
الصفحه ٤٣٢ : )(٥)(٦).
ولبس عباءة
وتقرّ عينى (٧)
[أحبّ إليّ من لبس الشّفوف]
لو لا توقّع
معترّ
الصفحه ٣٧٥ : : (١)
ألا أيّهذا
الباخع الوجد نفسه
[لشيء نحته عن يديه المقادر]
(يا
أَيُّهَا الَّذِي