الصفحه ٢٣٥ : .
(٦) للماضي الواقع
بعد إلّا وهو كانوا حال من رسول وضمير به عائد إليه.
(٧) الحجر ، الآية :
١١.
(٨) للماضي
الصفحه ٢٣٦ : تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ)(١) ـ قاله في التّسهيل.
وجملة الحال
سوي ما قدّما
بواو
الصفحه ٤٥٦ : رفعت صلة أل (٦) ضميرا راجعا إلى نفس أل استتر في الصّلة فتقول في
الإخبار عن التّاء من «بلّغت من الزّيدين
الصفحه ١٩٩ : لكل أي
ككل الذي يضاف إلى المصدر وكون الكل دإلّا على المصدر لأنّ كل شيء نفس ذلك الشيء
لا شيء خارج عنه
الصفحه ٤٥٣ :
«الّذين بلّغت من الزّيدين إليهم رسالة العمرون» ، (١) «الّتي بلّغتها من الزّيدين إلي العمرين رسالة
الصفحه ٤٥٤ :
على بعض الجملة ، كالهاء من «زيد ضربته» ، ولا عن موصوف دون صفته ولا صفة
دون موصوفها ولا مضاف دون
الصفحه ٥٧١ : حركة المتحرّك المعتلّ إلى السّاكن الصّحيح. (لساكن
صحّ انقل التّحريك من ذي لين آت عين فعل كأبن) وأقم
الصفحه ٤١٨ : (١) ومعدولة عن «فعلاوات» الّذي يستحقّه «فعلاء» مؤنّث «أفعل»
المجموع بالواو والنّون (أو كثعلا) (٢) و «زفر
الصفحه ١٨٠ : اسميّة بالنّظر إلى
أوّلها (٣) وفعليّة بالنّظر إلى آخرها. (٤) وهذا المثال (٥) أصحّ كما قال الأبّذي في شرح
الصفحه ١٩٨ : الأصل وزيادة ، (٨) والفعل والوصف بالنّصبة إلى المصدر كذلك (٩) دونه. (١٠) وذهب بعض البصريّين إلى أنّ
الصفحه ٢٨٣ : المقصور عن
هذيل
انقلابها ياء حسن
(وألفا سلّم) نحو محياي وعصاي (٦) وغلاماي وسلامة
الصفحه ٢٧٦ :
(وأعربوا نصبا)
وجرّا كما تقدّم ورفعا (إذا ما نكّرا) أي قطع عن الإضافة لفظا ونيّة (قبلا وما من
بعده
الصفحه ٢٩٦ : (٣) وأفعل الصّحيح العين الإفعال والمعتلّ كذلك (٤) لكن تنقل حركتها إلى الفاء فتنقلب ألفا فتحذف ، ويعوّض
عنها
الصفحه ٥٣٧ :
بزيادة (١) في التّصغير كقفيّ وفي التّكسير كقفيّ (٢) وشذوذ (٣) كقول هذيل في إضافته. (٤) إلى اليا
الصفحه ١٦٠ : ) للتّاء من فعل مسند إلى
ظاهر مؤنّث حقيقيّ (قد يأتي بلا فصل) حكى سيبويه عن بعضهم «قال فلانة).
(و) الحذف