الصفحه ٢٤٢ :
(والنّصب) للتّمييز الواقع (بعد ما)
أي مبهم (أضيف) إلى غيره (وجبا إن كان) المميّز (٣) لا يغني عن المضاف إليه
الصفحه ٣٩٥ : أخاك
إنّ من لا أخا له
كساع إلي
الهيجا بغير سلاح (٥)
وأجزه (٦) مع غيرهما ، نحو
الصفحه ١٣ :
الصّلاحيّة لأن ينادى ، (وأل) المعرفة وما يقوم مقامها كأم في لغة طي وسيأتي أنّ
أل الموصولة تدخل علي المضارع
الصفحه ٨٩ :
(وأخبروا) عن المبتدأ (بظرف) نحو (وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ)(٣) (أو بحرف جرّ) مع مجروره كـ «الحمد لله
الصفحه ٩٧ : مقترنان ،
فإن لم يكن الواو نصّا في المعيّة لم يجب الحذف نحو :
[تمنّوا اليّ الموت الّذي يشعب الفتى
الصفحه ١٦٥ :
يكون الضمير مخبرا عنه فيفسّره خبره نحو (إِنْ
هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا)
(الأنعام ، الآية : ٢٩
الصفحه ١٨٦ :
وإن حذف
فالنّصب للمنجرّ
(وعدّ) فعلا (لازما) إلى المفعول
به (بحرف جرّ) نحو «عجبت من أنّك قادم
الصفحه ٢١٤ : النصب كما إذا وقع بعد فعل يغتفر إلى
مفعولين وراجح النصب عن ضعف عطف النسق وواجب النصب إذا لم يجز العطف
الصفحه ٢٢٨ : الياء أي لم
يقع بعد نفي أو مشابهيه.
(٨) فأتي بذي الحال
وهو طلل نكرة لتأخره عن الحال وهو موحشا
الصفحه ٢٣١ :
الأخيرتان (١) قال أبو حيّان لم يسبق المصنّف إلى ذكرهما أحد ـ انتهى.
قلت : (٢) قد نقلهما المصنّف في
الصفحه ٢٤٦ : شرح الكافية نحو «ربّ رجل وأخيه» (٢).
(والتّاء)
جارّة (لله وربّ) مضافا إلى الكعبة أو الياء نحو «تالله
الصفحه ٢٨٤ : أو
مجرّدا أو مع أل
إن كان فعل
مع أن أو ما يحلّ
محلّه ولاسم
مصدر عمل
الصفحه ٢٩٤ :
هذا باب أبنية المصادر
أخّره وما بعده
في الكافية إلي التّصريف ، وهو الأنسب (١).
فعل قياس
الصفحه ٣٣٤ : والتّذكيرا) له (٧)
__________________
(١) فيسبّني صفة
للئيم واللئيم معرفة لفظا لدخول أل عليه لكنه نكرة
الصفحه ٣٤٦ : إلي الخالي عنها ،
__________________
دون معناه جعله أكثر
النحويّين عطف بيان ، وأما إذا كان تكرارا