الصفحه ١٩٥ : : بالضمير غير
المرفوع للعامل المهمل المتقدم كهاء ترضاه لتنازعه مع يرضاك في صاحب وأعطي العمل
ليرضاك فاعلا له
الصفحه ٢٩١ : المفرد) من اسم الفاعل
وأمثلة المبالغة كالمثنّي والمجموع (مثله جعل في الحكم والشّروط حيث ما عمل) (١) كقوله
الصفحه ٤٤٨ : أعرض لا يتعدّي بنفسه فلا بد من تقدير فعل
متعدّ مشابه له في المعنى.
(٦) التي ذكر أنّه
يجب دخولها على
الصفحه ٣٧ :
للأخفش (١) (يكسر في الجرّ وفي النّصب معا) نحو (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ)(٢) و «رأيت سرادقات
الصفحه ٢٤٣ : المفسّر له كما تقدّم (٣) (و) التّمييز (الفاعل) في (المعنى) إن كان محوّلا عن الفاعل صناعة (٤) (كطب نفسا تفد
الصفحه ٣٣٢ :
وليعط في
التّعريف والتّنكيرما
لما تلا
كامرر بقوم كرما
(وليعط) أي
الصفحه ٤٠٣ : له معدودا]
أقائلنّ
أحضروا الشّهودا
(وآخر المؤكّد افتح كابرزا) (١) و «اخشينّ
الصفحه ٤٥٧ : » (٣).
__________________
جارية على غير من هي
له فلذا لا يستتر فيها ضمير أل.
(١) والتقدير (الذان
مبلغ أنا منهما إلى العمرين
الصفحه ٥٥١ : أحرف أصول فلا يكون زائدا إلّا في المضارع إذا صدر أربعة
أصول كيد حرج فيكون زائدا.
(٨) فالأمثلة الأربعة
الصفحه ٢٨٨ :
هذا باب إعمال اسم الفاعل
وهو ـ كما قال
في شرح الكافية ـ ما صيغ من مصدر موازنا للمضارع (١) ليدلّ
الصفحه ٣٨٧ :
فصل في التّرخيم
وهو حذف بعض
الكلمة على وجه مخصوص
ترخيما أحذف
آخر المنادى
الصفحه ٣٠٠ :
وهو قليل في
فعلت وفعل
غير معدّي بل
قياسه فعل
(وهو (١) قليل
الصفحه ٥٣٩ : خفيا مقدرا وغير ظاهر.
(٤) وإنما مثل بثلاثة
أمثلة ليعلم بأنه لا فرق في مانعية الراء الغير المكسورة بين
الصفحه ٣٢ :
وأمّا (اثنان
واثنتان) بالمثلثة فهما (كابنين وابنتين) بالموحّدة فيهما يعني كالمثنّي الحقيقيّ
في
الصفحه ٥٥٥ :
على أكثر من أربع يعني الأمر والمصدر من المزيد.
(٥) مثل بثلاث أمثلة
ليدل على أن همزة الوصل تكون في