الصفحه ٥ : أبو عبد الله جمال الدّين محمّد بن عبد الله (ابن مالك) الطّائيّ
الأندلسيّ الجّيانيّ الشّافعيّ (أحمد
الصفحه ٣١٦ :
فحلا وأمّهم
زلّاء منطيق (٧)
وقوله :
ولقد علمت
بأنّ دين محمّد
من خير
الصفحه ٤٦٠ :
الكسائيّ (وَلَبِثُوا فِي
كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ)(١)(٢).
وأحد اذكر
وصلنه بعشر
الصفحه ٦ : تعالى ،
والمراد به نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم (المصطفى) ، أي المختار من
النّاس كما قال صلّى
الصفحه ٣٥ :
(و) ألحق به
أيضا (السّنونا) بكسر السّين جمع سنة بفتحها لما ذكر في أرضين (١)
وبابه ومثل حين
الصفحه ٥٢٧ : عليها بالنّون
، (٤) وهو الّذي أميل إليه فرارا من الالتباس (٥) والقراءة سنّة متّبعة (٦).
وحذف يا
الصفحه ٤٥٩ : (٨) (للفرد) المميّز (أضف) نحو (بَلْ لَبِثْتَ
مِائَةَ عامٍ)(٩) ، (فَلَبِثَ فِيهِمْ
أَلْفَ سَنَةٍ)(١٠).
وجا
الصفحه ١٢ : .
(٣) أي : في ألسنة
العرب لا في اصطلاح النحاة ، لأنّ الكلمة في اصطلاحهم لا يطلق إلّا على المفرد.
(٤) يعنى
الصفحه ١٧١ : كيوم وشهر وسنة.
(٣) نحو سير يوم بزيد
فيوم ظرف غير مختص لكن عامله وهو سير قيد بقولنا بزيد فصح نيابة
الصفحه ٢٢١ : «صلّى الله عليه وآله وسلّم»
: «ما أنهر الدّم وذكر اسم الله عليه فكلوا منه ليس السّنّ
الصفحه ٢٢٢ : وجوبا كما سبق (٧).
__________________
(١) فألسن خبر ليس
واسمها ضمير يعود إلى ما الموصولة.
(٢) أي
الصفحه ٣٢٠ : .
(٨) في الأصل خطاب
لأمرأة كانت تحت رجل غني فكرهته لكبر سنّه فطلّقها فتروّجها رجل شابّ فقير وكان
الطلاق في
الصفحه ٤٨١ : ) بفتح الفاء والعين كالحزن والجزء فأسف يستحقّ أن
يكون قبل آخره مفتوحا قياسا.
(٢) سنّ الفيل.
(٣) بكسر
الصفحه ٥٨٣ : ظهر لي في شرح هذا البيت ولم أرمن تعرّض
له.
فأحمد الله
مصلّيا على
محمّد خير
الصفحه ٢٠٢ : والوثاق الذي قبله.
(٥) محمّد ، الآية :
٤.
(٦) أي : في حكم لزوم
حذف العامل.
(٧) أي : كان المصدر
نائبا