الصفحه ٢٤٧ :
[فلا والله لا يبقى أناس
فتى] حتّاك
يا بن أبي زياد
فصل : في
الصفحه ٢٦٠ : ولم ينو فيها غيرها وإن أفادت التخفيف تبعا
بخلاف اللفظية فأنها وإن كانت إضافة لكنها بنيّة التخفيف في
الصفحه ٢٦٦ :
أعرب ومن بني
فلن يفنّدا
(و) الواقع (قبل فعل معرب أو) قبل (مبتدإ
أعرب) وجوبا عند البصريّين نحو
الصفحه ٢٦٧ :
واختاره (١) المصنّف فقال : (ومن بنى فلن يفنّدا (٢)) كقراءة نافع «هذا يوم ينفع
الصفحه ٢٧٥ : ]
وأتيت فوق
بني كليب من عل (٥)
[مكرّ مفرّ مقبل مدبر معا]
كجلمود صخر
حطّه السّيل
الصفحه ٣١٣ :
وأحبب إلينا
أن يكون المقدّما (٣)
وقول عمرو بن
معديكرب : «ما أحسن في الهيجاء لقاءها
الصفحه ٣٦٧ : وَبَنِينَ)(٦)(٧) ، والجملة من المفرد ، نحو :
إلي الله
أشكو بالمدينة حاجة
وبالشّام
الصفحه ٣٨٦ :
ألا يا عمرو
عمراه
وعمرو بن
الزّبيراه (١)
(وإن تشأ فالمدّ) كاف
الصفحه ٣٩٧ : ) إذ
هو في الأصل مصدر فعل مرادف لدع (٦) ، ثمّ سمّي به الفعل وبني.
وهذا (٧) حال كونهما (ناصبين) نحو
الصفحه ٤٠١ : تزال فلذلك لم يؤكّد (تذكر) بنون التأكيد مع وقوعه قسما.
(٧) يوسف ، الآية :
٨٥.
(٨) لم يؤكّد (أقسم
الصفحه ٤١٦ : عيسى بن عمرو في المنقول
__________________
(١) (أفكل) بمعني
الرعشة يقال : أخذه الأفكل و (أكلب) بضم
الصفحه ٤١٩ : والعدل عن فاعلة (عند) بني (تميم).
(واصرفن ما
نكّرا من كلّ ما التّعريف فيه أثّرا) (٢) كربّ معديكرب
الصفحه ٤٢٨ : ءَ فَيَشْفَعُوا لَنا)(١٠).
يا بن الكرام
ألا تدنوا فتبصر ما
قد حدّثوك
فما راء كما سمعا (١١
الصفحه ٤٣٠ :
__________________
(١) أي : أدعي مع أن
أدعو ، وهذا مثال لجواب الأمر.
(٢) من قصيدة لجرول
بن أوس يخاطب بها الزرقان ابن بدر
الصفحه ٤٣٨ : بن
حابس يا أقرع
إنّك إن يصرع
أخوك تصرع (٣)
واقرن بفا
حتما جوابا لو جعل