الصفحه ٤٩٠ : وظبى ، بخلاف الوصف كضخم (٧) إلّا أن يغلب (٨)
__________________
(١) يعني بعض هذه
الجموع الأربعة كما
الصفحه ٤٩١ : (العناق والذراع) في كون الحرف الثالث منه حرف علّة وفي كونه مؤنّثا بلا
علامة تأنيث وفي كون حروفه أربعة
الصفحه ٥٠٦ : » «بعيلبك».
وهكذا زيادتا
فعلانا
من بعد أربع
كزعفرانا
الصفحه ٥٤٥ : كرجل وما بينهما أربع كجعفر (وإن يزد فيه فما
سبعا عدا) أي جاوز بل جاء على ستّة كانطلاق ، وسبع كاستخراج
الصفحه ٣٥ :
(و) ألحق به
أيضا (السّنونا) بكسر السّين جمع سنة بفتحها لما ذكر في أرضين (١)
وبابه ومثل حين
الصفحه ٤٦٠ :
الكسائيّ (وَلَبِثُوا فِي
كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ)(١)(٢).
وأحد اذكر
وصلنه بعشر
الصفحه ٥٢٧ : عليها بالنّون
، (٤) وهو الّذي أميل إليه فرارا من الالتباس (٥) والقراءة سنّة متّبعة (٦).
وحذف يا
الصفحه ٤٥٩ : (٨) (للفرد) المميّز (أضف) نحو (بَلْ لَبِثْتَ
مِائَةَ عامٍ)(٩) ، (فَلَبِثَ فِيهِمْ
أَلْفَ سَنَةٍ)(١٠).
وجا
الصفحه ١٢ : .
(٣) أي : في ألسنة
العرب لا في اصطلاح النحاة ، لأنّ الكلمة في اصطلاحهم لا يطلق إلّا على المفرد.
(٤) يعنى
الصفحه ١٧١ : كيوم وشهر وسنة.
(٣) نحو سير يوم بزيد
فيوم ظرف غير مختص لكن عامله وهو سير قيد بقولنا بزيد فصح نيابة
الصفحه ٢٢١ : «صلّى الله عليه وآله وسلّم»
: «ما أنهر الدّم وذكر اسم الله عليه فكلوا منه ليس السّنّ
الصفحه ٢٢٢ : وجوبا كما سبق (٧).
__________________
(١) فألسن خبر ليس
واسمها ضمير يعود إلى ما الموصولة.
(٢) أي
الصفحه ٣١٦ :
(وما مميّز) (٩) عند الزّمخشري وكثير من المتأخّرين فهي
__________________
(١) أي : نعمت السنة
فحذفت
الصفحه ٣٢٠ : .
(٨) في الأصل خطاب
لأمرأة كانت تحت رجل غني فكرهته لكبر سنّه فطلّقها فتروّجها رجل شابّ فقير وكان
الطلاق في
الصفحه ٤٨١ : ) بفتح الفاء والعين كالحزن والجزء فأسف يستحقّ أن
يكون قبل آخره مفتوحا قياسا.
(٢) سنّ الفيل.
(٣) بكسر