الصفحه ٢١٤ : العطف إن لم يجز النّصل نحو «تشارك زيد وعمرو»
لافتقاره (٦) إلى فاعلين فالأقسام حينئذ أربعة : راحج العطف
الصفحه ٢١٩ : استثناء من غير
موجب فما بعده كذلك فإن أمكن (٨) استثناء بعضها من بعض نحو «له عندي أربعون إلّا عشرين
إلّا
الصفحه ٢٢٧ :
(فَتَمَّ مِيقاتُ
رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً)(١)(٢) أو تفضيلا (٣) نحو «هذا بسرا أطيب منه رطبا» أو
الصفحه ٢٧٣ : .
(٩) فالحالات أربعة
ذكر المضاف إليه وحذفه مع نية لفظه وحذفه من دون نيّة وهي في هذه الثلاثة معربة
وحذف المضاف
الصفحه ٣٢٦ : .
(٦) فأبوه اسم ظاهر
مرفوع بأفضل.
(٧) فهنا أربع شروط :
الأول : أن يصحّ من
حيث المعني وقوع فعل محل أفعل في
الصفحه ٣٣٩ : ) بهذه الأربعة ، ك :
هم جميعهم
لقوهم كلّهم
والدّار صارت
كلّها محلّهم
الصفحه ٣٤٠ : .
__________________
(١) أي : لا يؤكد
بهذه الأربعة قبل التأكيد بكل فلا يقال جاء القوم أجمعون كلّهم.
(٢) أي : مجيء هذه
الصفحه ٣٤٤ : البيان.
(٢) (من) للبيان ، أي
: أعط عطف البيان من موافقة متبوعه ما أعطيت النعت من وفاق متبوعه وهو أربعة
الصفحه ٤٠٩ : عارضية فلا تؤثر في منع الصرف.
(٣) لعدد مخصوص وأن
أتي وصفا لشيء أحيانا كمررت بنسوة أربع لكنها عرضيّة
الصفحه ٤١٠ : بمثني وثلاث بل وزنهما إذا أتي في عدد آخر أيضا
يمنع الصرف كما هو آت في واحد إلى أربع فأحاد على وزن ثلاث
الصفحه ٤١١ : في مفاعل
أربعة شروط :
الأول : أن يكون أوله
مفتوحا ليخرج نحو عذافر بضمّ العين بمعني الجمل الشديد
الصفحه ٤٥٣ : » (٢).
هذا ، ولما ذكر
شروط ، أشار إلى أربعة منها (٣) بقوله :
قبول تأخير
وتعريف لما
الصفحه ٤٦٢ :
عشر ثلاث وجوه : ثماني عشر بسكون الياء ، وثمان عشر بكسر النون وفتحها.
(٩) كثلاثين وأربعين.
(١٠
الصفحه ٤٨٨ : التي عمرها بين الأربعين إلى الستّين.
(٧) علّ لغة في لعلّ
يعني نرجو أن تغلبنا حوادث الدهر أو تغيّراتها
الصفحه ٤٨٩ :
الأربعة من الجموع.