الصفحه ٥٧٠ : (ما
يخصّ الاسم واجب أن يسلما (٣) من الإعلال كالهيمان والجولان (٤) والحيدي والصّورى (٥) (وقبل با اقلب
الصفحه ٥٨٧ :
الفهرس
الكلام وما يتألّف منه
الصفحه ٢٣ :
(تتمة)
ومعرب
الاسماء ما قد سلما
من شبه الحرف
كأرض وسما
وفعل أمر
الصفحه ٢٤ :
من نون توكيد
مباشر ومن
نون إناث كير
عن من فتن
(إن عريا من نون
الصفحه ٣٥ : لزوم الياء (قد يرد ذا الباب) أي باب سنين
شذّوذا (٩) كقوله :
دعاني من نجد
فإن سنينه
الصفحه ١٣٢ :
من سبيل إلى هند
ولا رفعا لئلّا
يتوهّم أنّه (٢) بالابتداء فتعيّن النّصب (٣) ولذا (٤) قال
الصفحه ١٣٦ : فيها» بنصب رجل ورفعه وكذا عطف البيان عند من أجازه (٣) في النّكرات وإن لم يكن (٤) [نكرة] فالرّفع نحو «لا
الصفحه ١٥٢ :
كُلَّها)(١). ونقلها بالهمزة قياسا (٢) على ما اختاره في شرح التّسهيل من أنّ نقل المتعدّي
لواحد
الصفحه ١٧١ :
وقابل من ظرف
او من مصدر
أو حرف جرّ
بنيابة حري
(وقابل) للنّيابة
الصفحه ١٩٠ : (٦) كـ «زيدا» لمن قال «من ضربت».
(وقد يكون حذفه
ملتزما) كأن فسّره (٧) ما بعد المنصوب كما في باب
الصفحه ١٩٣ : ء ابناكا
وقد بغي
واعتديا عبداكا
(وأعمل المهمل) من العمل في الاسم
الظّاهر (١) (في
الصفحه ٢١٣ :
وفهم من قوله «سبق» أنّه (١) لا يتقدّم عليه وهو كذالك (٢) بلا خلاف.
وبعد ما
استفهام او كيف
الصفحه ٢٢٥ :
«مررت برجل راكب» (١) لأنّه مفهم في حال ركوبه لأنّ إفهامه ضمنا (٢).
والغرض (٣) من تعريف الحال
الصفحه ٢٧٨ : الأوّلا) (٦) كقولهم «قطع الله يد ورجل من قالها» أي يد من قالها ،
ورجل من قالها (٧). وقد يأتي ذلك (٨) من
الصفحه ٣٠١ :
من غير ذي
الثّلاث كالمواصل
مع كسر متلوّ
الأخير مطلقا
وضمّ ميم
زائد قد سبقا