الصفحه ١٥٦ :
الفعل لأنّه كالجزء منه (١) (فإن ظهر) في اللّفظ (٢) نحو «قام زيد» و «الزيدان قاما» (فهو) ذاك
الصفحه ١٨١ :
الرّفع ومستوي الأمرين ، وعدم التّقدير أولى منه (١) نحو «زيد ضربته» (٢) ومنع بعضهم (٣) النّصب وردّ
الصفحه ١٩٤ :
(ولا تجيء مع أوّل (٦) قد أهملا) من العمل (بمضمر لغير رفع أوهلا بل حذفه) أي
مضمر غير الرّفع (الزم إن يكن
الصفحه ١٩٧ :
الإظهار (١) وقد علمت (٢) أنّ المسألة حينئذ ليست من باب التّنازع لأنّ كلّا من
العاملين قد عمل في
الصفحه ٢٣٠ :
وما أرسلناك إلّا كافّا للنّاس (١) وبأنّ كهلا حال من الفاعل المحذوف من المصدر ، (٢) أي فمطلبه
الصفحه ٢٤٧ : مِمَّا تُحِبُّونَ)(٢)(٣)(فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ
الْأَوْثانِ)(٤)(٥)(سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى
الصفحه ٢٧٥ :
و (أوّل) كما
حكاه الفارسيّ من قولهم «إبدأ أبذا من أوّل» بالضمّ على نيّة معنى المضاف إليه
والجرّ
الصفحه ٣١٢ : هشام : لا يتعجّب منه
ألبتّة (٣).
ومصدر العادم
بعد ينتصب
وبعد أفعل
جرّه بالبايجب
الصفحه ٣٨٨ : زيد) وكان (لينا ساكنا مكمّلا أربعة فصاعدا) قبله
حركة من جنسه ، نحو «يا عثم» و «يا منص» و «يا مسك
الصفحه ٣٩٨ :
الخفض مصدرين) معربين ، نحو «رويد وبله زيد».
وما لما تنوب
عنه من عمل
لها
الصفحه ٤٠٢ : مغنما]
وأقلّ منه أن
يتقدّم عليها ربّ نحو :
ربّما أوفيت
في علم
ترفعن
الصفحه ٤٢١ :
(صرف ذو المنع) بلا خلاف. أمّا الضّرورة فنحو :
تبصّر خليلي
هل ترى من ظعائن
الصفحه ٤٢٤ :
(و) أمّا (الّتي
من بعد) فعل (ظنّ فانصب بها) على الأرجح نحو (أَحَسِبَ النَّاسُ
أَنْ يُتْرَكُوا
الصفحه ٤٤٤ :
ثبوته لثبوت قيام من عمرو ، وهل لعمرو قيام آخر غير اللّازم عن قيام زيد أو
ليس له لا تعرّض لذلك
الصفحه ٥٤٦ :
تبلغ تسعة (١) وهى من جملة أبنيته (٢) نحو فرس وعضد وكبد وعنق وصرد ودئل. وسيأتي (٣) أنّ هذا قليل