الصفحه ٢٣٤ :
[وهل بدارة يا للنّاس من عار؟]
أى أحقّه (٣) معروفا ، وقيل عاملها المبتدأ ، وقيل الخبر الواقع في
الصفحه ٢٣٥ :
له المضارع
اجعلنّ مسندا
(و) إن أتى من كلام العرب جملة
مبدوّة بما ذكر (٩) وهي (ذات واو) فلا
الصفحه ٢٣٧ : (٢) من الحال [أي : الزّمن الحاضر] بقد. قال : فما ذكروه
غلط نشأ من اشتراك لفظ الحال بين الزّمان الحاضر وهو
الصفحه ٢٤٥ :
هذا باب حروف الجرّ
هاك حروف
الجرّ وهي من إلى
حتّي خلا حاشا
عدا في عن على
الصفحه ٢٧٤ : ما تقدّم ،
فيبنى على الضّم إذا حذف ما يضاف إليه ونوي معناه نحو (لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ
الصفحه ٢٨٧ : يتبع ما جرّ) (١) مراعاة اللّفظ نحو «عجبت من ضرب زيد الظّريف». (ومن
راعي في الاتباع المحلّ) فرفع تابع
الصفحه ٢٩٠ :
في كثرة عن
فاعل بديل
فيستحقّ ماله
من عمل
وفي فعيل قلّ
ذا وفعل
الصفحه ٣٠٦ : أو بدونه.
(٢) لأن النصب عمل
الفعل المتعدّي والصفة المشبهة مأخوذة من الفعل اللازم ، فهي ضعيفة في
الصفحه ٣٠٩ : (٥)
(هي المني لو أنّنا نلناها)
والمبوّب له (٦) في النّحو صيغتان أشار إليهما بقوله :
بأفعل
الصفحه ٣١٦ :
«من توضّأ يوم الجمعة فبها ونعمت» (١)
تتمة : حكي الأخفش أنّ ناسا من العرب يرفعون بنعم النكرة
الصفحه ٣٦٤ : ) (١) للمبدل منه (أو بعضا) منه (أو ما يشتمل عليه يلفى)
البدل ، بأن يدلّ علي معني في المتبوع أو يستلزمه فيه
الصفحه ٣٧٩ : هكذا
من الثلاثي
(وفل) (٢) للرّجل وفلة للمرأة (بعض ما يخصّ بالنّداء لؤمان) بضمّ
الّلام وسكون
الصفحه ٤٢٠ :
و «عمير». (١)
وما يكون منه
منقوصا ففي
إعرابه نهج
جوار يقتفي
(وما
الصفحه ٤٢٥ :
أزورك «إذن أكرمك».
أو قبله
اليمين وانصب وارفعا
إذا إذن من
بعد عطف وقعا
الصفحه ٤٣٢ : )(٢)(٣).
وإن علي اسم
خالص فعل عطف
تنصبه أن
ثابتا أو منحذف
(وإن على اسم خالص) من شبه