الصفحه ٥٠ : ) سمّيت
بذلك ، قال المصنّف : لأنّها تقي الفعل من التباسه بالاسم المضاف إلى ياء المتكلّم
، إذ لو قيل في
الصفحه ٧٢ : ، فإن أضيفت وحذف صدر صلتها بنيت قيل [بناؤها في هذه الحالة]
لتأكيد (٦) مشابهتها الحرف من حيث افتقارها إلى
الصفحه ٨٠ :
الّذي (قد كان عنه (١) نقلا كالفضل) يسمّى (٢) به من يتفأّل بأنّه يعيش ويصير ذا فضل (والحارث) يسمّى
الصفحه ٨٨ : (٢) (فهو ذو ضمير مستكن) أي مستتر فيه. هذا إذا لم يرفع ظاهرا (٣) فإن رفعه (٤) لم يتحمّل وإن جرى على من هوله
الصفحه ٨٩ :
كـ «زيد عمرو ضاربه هو» (١) و «زيد هند ضاربها هو» وأجاز الكوفيّون الاستتار إذا أمن من اللّبس
الصفحه ٩٠ :
المفاجأة لامتناع إيلائهما الفعل ، فهو من قبيل المفرد وإن قدّر فعلا وهو
اختيار ابن الحاجب لوجوب
الصفحه ٩٢ :
فيها (١) معني الوصف نحو «رجيل عندنا» أي رجل حقير عندنا أو كانت
خلفا من موصوف كـ «مؤمن خير من كافر
الصفحه ١٢١ :
وقعت بعده ولم تحك (١) لم تكسر (أو حلّت محلّ حال كزرته وإنّي ذو أمل) أي
مؤمّلا.
وكسروا من
الصفحه ١٣٩ :
(السادس من النّواسخ)
(ظن وأخواتها)
وهي أفعال تدخل
على المبتدأ والخبر بعد أخذها الفاعل فتنصبهما
الصفحه ١٤٣ : مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً
الصفحه ١٧٢ :
وفهم من تخصيصه
النّيابة بما ذكر أنّه لا يجوز نيابة التّمييز ولا المفعول له ولا المفعول معه
وصرّح
الصفحه ١٧٤ :
كما في التّسهيل كقولك في جعل الله ليلة القدر خيرا من ألف شهر : جعل خير
من ألف شهر ليلة القدر
الصفحه ١٨٠ :
والخبر ، والنّصب (١) على جملة «أكرمتها» وتسمّى الجملة الأولى (٢) من هذا المثال ذات وجهين لأنّها
الصفحه ١٨٧ : ، لم يطّرد الحذف (٤) نحو «رغبت في أنّك تقوم» إذ يحتمل (٥) أن يكون المحذوف «عن» ولا يلزم من عدم الإطّراد
الصفحه ٢٢٨ : ».
ولم ينكّر
غالبا ذو الحال إن
لم يتأخّر أو
يخصّص أو يبن
من بعد نفي
أو مضاهيه