الصفحه ٥٦٧ : .
(٥) أي : شذّ في
كلامهم أن يعطوا لاجتماع الواو والياء حكما على خلاف ما قررناه بأن يعلّوا غير
واجد الشرائط
الصفحه ١٨٠ :
والخبر ، والنّصب (١) على جملة «أكرمتها» وتسمّى الجملة الأولى (٢) من هذا المثال ذات وجهين لأنّها
الصفحه ٤٣٦ : الله فهو وإلّا فتظاهر بالغنى.
الشاهد في مجيء إذا
للشرط.
(٢) إشارة إلى ردّ من
استدل على اسميتها بأن
الصفحه ٢٤٦ : .
(٣) خبر لما يعني أن
هذا الاستعمال على خلاف القاعدة من جهتين لما مرّ من اختصاص ربّ بالظاهر المنكر.
(٤) أى
الصفحه ٤٦٨ : ء)
وهو مفعول علمت إلى كم.
(١٠) دخلت عليها (من)
وهي متعلّقة بما بعد (كم) أي (نقلت) فالتقدير نقلت من كم
الصفحه ٥٢٨ : ) فثبوت يائه أولي من حذفها (٢) (وفي) منقوص محذوف العين (نحو مر) اسم فاعل من أرئى (٣) أو محذوف الفاء كيف
الصفحه ٢٩٨ : يكن بناء المصدر العامّ (٧) عليه (كجلسة) فإن كان (٨) فيدلّ علي المرّة منه بالوصف كرحم رحمة واحدة (وفعلة
الصفحه ٤٣٣ : سوى
ما مرّ فاقبل
منه ما عدل روى
(وشذّ حذف أن ونصب في سوي ما مرّ) (٢) كقولهم
الصفحه ٣٠٧ :
__________________
(١) بقوله : (ولا
تجرر بها مع أل سما من أل خلا).
(٢) أما في صورة
النصب فلما مرّ ، وأمّا في الجرّ فلأنها
الصفحه ١٨١ : ، وتقديمه (٧) واجب النّصب ثمّ مختاره (٨) ثمّ جائزه (٩) على السّواء ثمّ مرجوحه. (١٠).
أحسن (١١) كما قال من
الصفحه ٥٣٠ : ء إلى بناء لا نظير له (٤) كبشر مرفوعا وذهل مجرورا (٥) كما سيأتي.
ونقل فتح من
سوي المهموز لا
الصفحه ١٤٦ : الْحِزْبَيْنِ أَحْصى)(٤) أم أضيف إلى ما فيه معنى الإستفهام نحو «علمت أبو من
زيد» فإن كان الاستفهام في الثاني نحو
الصفحه ١٩٤ : الثاني وهو اعتديا.
(٣) أي : لا مانع من
عود الضمير في اعتديا إلى المتأخر وهو عبداكا لأنه وإن كان متأخرا
الصفحه ٥٣٤ : ) نحو :
[يا ربّ يوم لي لا أظلّلة
أرمض من تحت]
وأضحي من علة (٤)
وقوله
الصفحه ٢٦٤ : قلبت ألفه ياء في الإضافة كانقلاب لدى وعلى
وإلى (٣) وردّ بأنّه لو كان مفردا جاريا مجرى ما ذكر (٤) لم