الصفحه ٤٤٣ : شرط في مضىّ) (١) يقتضي امتناع ما يليه واستلزامه لتاليه (٢) من غير تعرّض لنفي التّالي (٣) كذا قال في
الصفحه ٤٤٧ : (٢).
وإن مضارع
تلاها صرفا
إلي المضي
نحو لو يفي كفى
(وإن مضارع) لفظا (تلاها صرفا
الصفحه ٤٠٨ : التّأنيث مطلقا) مقصورا أو
ممدودا (منع صرف الّذي حواه كيف ما وقع) من كونه نكرة كذكري وصحراء ، أو معرفة
الصفحه ٢٨٨ :
هذا باب إعمال اسم الفاعل
وهو ـ كما قال
في شرح الكافية ـ ما صيغ من مصدر موازنا للمضارع (١) ليدلّ
الصفحه ٣٠ :
وبأبه اقتدى
عدي في الكرم
ومن يشابه
أبه فما ظلم
(وقصرها) أي أب
الصفحه ١٦٧ : (اضممن)
سواء كان ماضيا أو مضارعا (والمتّصل بالآخر اكسر في مضيّ) فقط (كوصل) ودحرج.
واجعله من
مضارع
الصفحه ٢٦٨ : بمعنى إذ ، وهي تضاف إلى الجملتين.
قال ابن هشام :
ولم أر من صرّح بأنّ مشبه إذا كمشبه إذ ، يبنى ويعرب
الصفحه ٢٨٩ : (٣) من قسم النّعت المحذوف منعوته ، ولذا لم يذكره في
الكافية (أو نفيا) نحو «ما ضارب زيد عمرا» (أو جاء صفة
الصفحه ١٧ :
الكافية (١) وعنى (٢) بذلك علامة تختصّ الموضوع للمضىّ (٣) ولو كان مستقبل المعنى. (وسم (٤) بالنّون
الصفحه ٤١٤ : ، زائدا على ثلاثة كما مضى (٤) أم لا كفلة.
(وشرط منع) صرف
(العاري) منها (كونه ارتقي فوق الثّلاث) كسعاد
الصفحه ٣٠٥ :
الفاعل ، وهو الاعتماد علي ما ذكر (١) نحو «زيد حسن الوجه» (٢) لكنّ النّصب هنا علي التّشبيه بالمفعول
الصفحه ٥٤٠ : )
__________________
(١) فالغين مقدم على
الألف لا مكسور ولا ساكن بعد كسرة.
(٢) فالطاء ساكن بعد
كسرة الميم و (مر) أمر من ماريمير
الصفحه ٤٣٩ : أو ما أو
إن والجملة الاسميّة. (٥) وقوله :
من يفعل
الحسنات الله يشكرها
[والشّرّ
الصفحه ٤٩١ : ) وضمير (شروطه) يعود إلى الموصول (ما افعل).
(٨) أي : على غير وزن
(فعل) بفتح الأول وسكون الثاني.
(٩) إذ
الصفحه ٦٩ : حال أي محمولا. وقال
__________________
(١) أي : قد يتفق على
خلاف ما ذكر من انها لا تثني ولا تجمع