الصفحه ٢٤٤ : وهو نفسا وكذا المثال بعده.
(٤) أي : تأخّر
العامل إذا كان فعلا متصرفا على خلاف قول المصنف أنه نزر
الصفحه ٢٥٧ : ، والتنوين وخلفه يشعر أن
باستقلال أحدهما عن الآخر ، وانفصالهما وعدم ارتباط بينهما ، والانفصال ينافي
الاتّصال
الصفحه ٢٦٤ :
إن مررت به
وحدي [وأخشى
الرّياح والمطرا
و (لبّي)
ويختصّ بضمير غير الغائب نحو
الصفحه ٢٧٤ : كل شيء ، والدليل على ان المنوي هو المعني عدم ذكر لفظ كل شيء سابقا
لينوي.
(٢) الرّوم ، الآية
الصفحه ٢٧٥ : للإعراب والبناء ويحتمل أن يكونا مبنيّين
على الضم لحذف المضاف إليه منهما فيكون شاهدا للبناء فقط.
(٤) فلم
الصفحه ٣١٤ : نعما
ونعموا.
(٣) يعني أن قول
الكوفيين باسميّتهما مدوّن في باب المسائل التي اختلف فيها بين الكوفيّين
الصفحه ٣٣٥ :
__________________
(١) أي : امرأة ذات
رضي وعدلين ذوي رضي فرضي مصدر وقع صفة وهو مفرد مذكر مع أن الموصوف في الأول مؤنّث
وفي
الصفحه ٣٣٩ : أنّها (٤) بمنزلة كلّ معني واستعمالا ، ولم يذكر لها شاهدا من
كلام العرب.
وائت (بالضّمير)
المطابق (موصلا
الصفحه ٣٥٨ : ) أي : ومع أن
سيبويه حكي ذلك عن العرب فهو ضعيف.
الصفحه ٣٨٢ : يجتمعان.
(٣) (فقدت) بالمعلوم
فاعله (ألف) ومفعوله اللام يعني أن الألف إذا وجدت فقدت اللام أي : عدمته
الصفحه ٤٠٤ : . قال المصنّف : ويمكن
أن يكون منه قراءة ابن ذكوان (وَلا تَتَّبِعانِّ
سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٤٣٤ : ).
__________________
(١) يعني أن كانتا
للطلب لا للتعليل أو النفى.
(٢) الدعاء هو الطلب
من الداني إلى العالي من دون استعلا
الصفحه ٤٦٠ : وثلاث عشرة امرأة فكان عشر تابعا للمميّز خلاف الثلاثة.
(٨) أي : مع أحد
وإحدي يعني إن حكم عشر حكم أحد
الصفحه ٤٩٢ :
(والزمه) أي أفعلة (في فعال) بفتح
الفاء (أو فعال) بكسرها (مصاحبي تضعيف أو إعلال) كأبتّة وأقبية وأئمّة وآنية
الصفحه ٤٩٧ : (حوت
وقاع) في كونه على فعل بالضم وفعل بالفتح وكونه معتلا.
(٢) أى : قلّ أن يأتى
(فعلان) لغير فعل