الصفحه ٥٥١ :
واليا كذا
والواو إن لم يقعا
كما هما في
يؤيؤ ووعوعا
(فألف أكثر من أصلين صاحب زائد
الصفحه ٥٥٢ :
(وهكذا همز وميم) يكونان زائدين ،
إن (سبقا ثلاثة) فقطّ (تأصيلها تحقّقا) (٤) كأصبع ومجذع ، فإن لم يسبقا أو
الصفحه ٥٥٧ : التّسهيل
ثمانية وزاد هنا الهاء ، وتقدّم أنّها بدل من التّاء (١) في الوقف على نحو «رحمة ونعمة» فصارت تسعة
الصفحه ١٩ :
__________________
(١) أي : بعض الاسم.
(٢) أي : على القاعدة
الأصلية ، فإن قاعدة الاسم أن يكون معربا.
(٣) فالمعني لشبه في
الصفحه ٦١ :
(واللّام إن قدّمت) على اسم الإشارة (ها) للتّنبيه فهي (ممتنعة). (١) نحو :
[رأيت بني غبرا
الصفحه ١٥٣ : (أخبرا)
كقوله :
وما عليك إذا
أخبرتني دنفا
وغاب بعلك
يوما أن تعوديني
الصفحه ١٥٩ : هذا
التاء أيضا فعلا مسند إلى الظاهر بشرط أن يكون مؤنثا حقيقيا.
(٦) التاء.
(٧) فأباح الفصل وهو
الصفحه ٢١٧ :
(ولكن نصبه
اختر إن ورد) كقوله :
ومالي إلّا
آل أحمد شيعة
ومالي إلّا
مذهب
الصفحه ٢١٨ : الاستثناء مفرغا فحكمه أن يعمل العامل في
واحد من المستثنيات وينصب الباقي على الأستثناء نحو قام إلّا زيدا لا
الصفحه ٢١٩ : خالدا فكما أن زيدا محكوم بعدم المجيء عمرا وخالدا
أيضا كذلك لعدم إمكان إخراج خالد من عمرو ولا عمرو من زيد
الصفحه ٢٤٥ : (يراد الفتي كيما يضرّ وينفع) وأن نحو أتيتك كي أن تأتيني والغالب حذف أن
بعدها ، وأنما قال وصلتهما لأنهما
الصفحه ٢٥٠ : بينهما
على ما عن أقرب الموارد أن العوض أشدّ مخالفة للمعوض عنه من البدل للمبدل منه يعني
أن البدلين
الصفحه ٢٦٥ : إليه
المقدر فى الآية بلغت الحلقوم أي حين إذ بلغت الحلقوم تنظرون فالتنوين عوض عن بلغت
وما يقال من أن
الصفحه ٢٦٩ : ومعني أو معني
فقط (معرّف بلا تفرّق) بعطف (أضيف كلتا وكلا) نحو «جاءني كلا الرّجلين». (١) و
[إنّ
الصفحه ٢٧٠ : .
(٩) فإن قلت مرضت من
لدن يوم الجمعة إلى الآن معناه أن أول زمان مرضي يوم الجمعة وتقول طفت من لدن حجر
الأسود