الصفحه ١٩١ :
هذا باب التّنازع في العمل
ويسمّى أيضا
باب الإعمال (١) وهو ـ كما يؤخذ (٢) ممّا سيأتي أن يتوجّه
الصفحه ٢٠٧ :
لا أقعد
الجبن عن الهيجاء
ولو توالت
زمر الأعداء
(وقلّ أن يصحبها
الصفحه ٢٤٠ : مبين فيعدّ مؤكّدا نحو (إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً)(٤)(٥) وقد يأتي بلفظ
الصفحه ٣٠٧ : جرّت الاسم المضاف إلى ضمير موصوفها ،
فكأنّها جرّت ضمير الموصوف والأصل في الصفة أن ترفع ضمير الموصوف لا
الصفحه ٣٢١ : هند» حبّذا حسنها مثلا ، وفهم من قوله «وأول»
إلى آخره أنّ مخصوصها لا يتقدّم عليها وهو كذلك لما ذكر
الصفحه ٣٣٨ :
بأفعل إن تبعا
ما ليس واحدا
تكن متّبعا
(واجمعهما) أي النّفس والعين (بأفعل
إن تبعا
الصفحه ٣٥٤ :
وبانقطاع
وبمعني بل وفت
إن تك ممّا
قيّدت به خلت
[فو الله ما
الصفحه ٣٧٢ : قريض
(والأكثر) في اسم الله تعالي إذا نودي
أن يقال (اللهمّ بالتّعويض) عن حرف النّداء ميما
الصفحه ٣٧٨ : الأكثر (ومن الياء التّاء
عوض) (٦) فلذا لا يجمع بينهما.
__________________
(١) يعني أن وجهين
فقط من
الصفحه ٤٠٥ :
وبعد غير
فتحة إذا تقف
(واحذف خفيفة لساكن ردف) نحو :
لا تهين (٢) الفقير علّك
أن
الصفحه ٤٥٠ : يليها
اسم بفعل مضمر
علّق أو بظاهر
مؤخّر
(وقد يليها اسم) فيجب أن يكون (بفعل
مضمر
الصفحه ٤٦٦ : ) عاطفة (يعتمد) فقل «حادي وعشرون» ، «حادية وتسعون».
__________________
(١) يعني إن أردت أن
تجعل العدد
الصفحه ٤٦٩ : عن ذلك الرجل قلت (أي رجل) بنصب أيّ وإفرادها
وتذكيرها كما أنّ رجلا كان منصوبا مفردا مذكّرا.
(٣) أي
الصفحه ٥١٦ :
استعمالهم مرميّ
ونحو حي فتح
ثانيه يجب
واردده واوا
إن يكن عنه قلب
(وقيل
الصفحه ٥٣٠ : ء فيراه (وكوف نقلا) الفتح من سوي
المهموز أيضا (٧).
والنّقل ان
يعدم نظير ممتنع
وذاك