الصفحه ١٥٥ :
وذكر المصنّف
للنّوعين (١) مثالين فقال :
الفاعل الّذي
كمرفوعي أتى
زيد منيرا
الصفحه ١٨٣ :
الظّاهر لا لفظه.
وسوّ في ذا
الباب وصفا ذا عمل
بالفعل إن لم
يك مانع حصل
الصفحه ٣١٨ :
ساء واجعل فعلا
من ذي ثلاثة
كنعم مسجلا
(وإن يقدّم) هو (١) أو (مشعر به كفى) ذلك
الصفحه ٣٧٠ :
(وانو) أي قدّر
(انضمام ما بنوا) أو حكوا كما في العمدة (قبل النّدا) كيا سيبويه (وليجر مجري ذي
بنا
الصفحه ٧١ : ، ولا ذي الرّأى والجدل]
وليس بضرورة (٢) عند المصنّف. قال : لأنّه متمكّن من أن يقول «المرضى
الصفحه ٦٠ : تحقيره وتفهم أنه لدنو رتبته بعيد عنك.
(٨) يعني أن هذه غير
كاف الضمير الذي هو اسم.
(٩) أي : ما كان مع
الصفحه ٦٧ : (٢) بالعالم في كلّ دابّة.
(وما) أيضا
تساوي ما ذكر (٣) من الّذي والّتي وفروعهما ، وهي صالحة لما لا يعلم
الصفحه ٢٦٠ :
إن وصلت
بالثّان كالجعد الشّعر
أو بالّذي له
أضيف الثّاني
كزيد الضّارب
رأس
الصفحه ٣٢٤ : )(٢)(٣) «قل إن كان آبائكم وأبنائكم» إلي أن قال : (أَحَبَّ إِلَيْكُمْ)(٤)(٥).
وتلو أل طبق
وما لمعرفة
الصفحه ٤٦٤ : .
وإن ترد بعض
الّذي منه بني
تضف إليه مثل
بعض بيّن
(وإن ترد به (٢) بعض الّذي
الصفحه ٤٠٣ :
[أرأيت إن جاءت به أملودا
مرجّلا ويلبس
البرودا]
[ولا يرى مالا
الصفحه ١٩٠ :
حذف في الثّاني (١) لزم نفي الضّرب مطلقا (٢) ، والمقصود نفيه مقيّدا.
ويحذف
النّاصبها إن
الصفحه ٢٩٨ : .
(٦) فقياس الأول
تكذيب ، والثاني تنزيه والثالث تملّق.
(٧) أي : إن لم يكن
مصدره الأصلي الذي يعم الواحد
الصفحه ٣٥٢ : ، الآية
: ٢١.
(٨) هذا مثال لما
كانت الجملتان اسميّتين كما أن الذي قبله للفعليتين ، وكلاهما مؤولان
الصفحه ٤٢٠ : يائه رفعا وجرّا إن كان غير علم كأعيم ، (٤) وكذا إن كان علما كقاض لامرأة (٥) عند سيبويه وخالف [في العلم