الصفحه ٥١١ : ء المثلّثة ، أي زاد عليه
كقولهم في وراء وقدّام : وريّئة وقد يديمة.
وصغّروا
شذوذا الّذي الّتي
الصفحه ٥٣٨ : ء وبين الألف المتأخّرة (اغتفر) في جواز الإمالة إن كان (بحرف) وحده كيسار (١) (أو) بحرف (مع هاء (٢) كجيبها
الصفحه ٢٠٣ :
(ومنه) أي من المصدر الّذي حذف
عامله حتما (ما يدعونه) أي ما يسمّونه (مؤكّدا) إمّا (لنفسه أو غيره فالمبتدا
الصفحه ٢٨٢ :
خليل أملك
منيّ (١) [بالّذي كسبت
يدي ومالى
فيما يعطني طمع
وفتح
الصفحه ٤٨٢ : ء) بالمدّ للنّعل.
وقصر ذي
المدّ اضطرارا مجمع
عليه والعكس
بخلف يقع
(وقصر ذي
الصفحه ٥٤٣ : الّذي
تليه ها التّأنيث فى
وقف إذا ما
كان غير ألف
(والفتح قبل كسر راء في طرف
الصفحه ١٧١ : سُقِطَ فِي
أَيْدِيهِمْ)(٨)(٩) ونقل أبو حيّان في الارتشاف اتّفاق البصريّين
والكوفيّين على أنّ النائب هو
الصفحه ٣٦٩ :
من المندوب ولا المستغاث لأنّ المطلوب فيهما تطويل الصّوت ، ولا المضمر (١) علي أنّ ندائه شاذّ ، ولا
الصفحه ٤٦٥ :
واحد إلى ثلاثة يجعل الثلاثة أربعة.
(٢) أي : لكن كان
العدد الذي بني منه الفاعل مركبا مثلا أردت أن تقول
الصفحه ٥٠٦ : ء التّصغير السّابق في وجوب فتحه (ما) أي الحرف الّذي
(مدّة أفعال) أي ألفه (سبق) (٤) كأجيمال (٥) (أو) الّذي سبق
الصفحه ٥٢٦ : غير
الفتح في الإضمار
(واحذف لوقف في سوى اضطرار صلة غير
الفتح فى الإضمار) (٥) أي الحرف الّذي
الصفحه ٥٦٢ : )
وهو كلّ ذي همزين : الأوّل مفتوح والثّاني مضموم (وجهين) للقلب والتّصحيح (١٠) (في ثانيه أمّ) أي أقصد
الصفحه ٥٥٦ : الألفاظ المشهورة كما فعله ابن هشام فينبغي أن يعدوا (أم)
الذي هو لغة في (أل) أيضا في عدادها وهذا الكلام من
الصفحه ٣٨٨ : هذا (٣).
ومع الآخر
احذف الّذي تلا
إن زيد لينا
ساكنا مكمّلا
أربعة
الصفحه ٤٣٩ : ء الذي لا يصلح للشرط مثل الفاء إلا أن إذا لا تدخل إلا على
الجملة الاسميّة كما مرّ.
(٨) فدخلت إذا على