الصفحه ١٦٠ :
إنّ امرء غرّه
منكن واحدة
بعدي وبعدك
في الدّنيا لمغرور
الصفحه ٥٣٤ : .
(٥) يعني إن المصنف
بقوله (في المدام استحسنا) في مقام بيان أحسنيّة الاتصال لا جواز الاتصال وقوله : (ووصل
ذي
الصفحه ٥٧٤ :
كذاك ذا
وجهين جا الفعول من
ذي الواو لام
جمع او فرد يعنّ
(كذاك
الصفحه ٢٤٣ : ]
يا جارتا ما
أنت جارة
واجرر بمن إن
شئت غير ذي العدد
والفاعل
المعني كطب نفسا
الصفحه ٤٠٨ :
فألف
التّأنيث مطلقا منع
صرف الّذي
حواه كيفما وقع
(فألف
الصفحه ١٩٨ : أنّ الفعل أصل للمصدر.
توكيدا او
نوعا يبين أو عدد
كسرت سيرتين
سير ذي رشد
الصفحه ٧٣ : الآية السّابقة بالنّصب (٦) وأوّلت قراءة الضّم على الحكاية (٧) أي الّذي يقال فيهم أيّهم أشدّ.
(وفي ذا
الصفحه ٢٨٣ : «فمي» ، وأجاز الفّرّاء في «ذي» «ذيّ»
، وصحّحوا (٩) أنّها لا تضاف إلى مضمر أصلا
الصفحه ٣٤ :
مفرد به (٣) وهو (علّيّونا) لأنّه ـ كما قال في الكشّاف ـ اسم لديوان (٤) الخير الّذي دوّن فيه كلّ ما
الصفحه ٥٥ : الإضافة.
(١٠) أي : يكون
الثاني الذي ردف الأول تابعا للأول في إعرابه على أن يكون الثاني بدلا أو عطف
بيان.
الصفحه ٦٨ : ليس
بموصول اصلا وإنما هو حرف تعريف اينما وقع.
(٣) أي : الذي حفرت.
(٤) المراد أنّ ذو
هذه مبنية لا
الصفحه ٢٨ : ، فإنها قد تعرب
بالحركات.
(٤) يعني : ذو الذي
بمعني الصاحب يكون إعرابه كذلك.
(٥) أي : بدل قوله
هنا أن
الصفحه ٣٢٢ :
(صغ من) فعل (مصوغ منه) صيغة (للتّعجّب
(١) أفعل للتّفضيل) نحو «هذا أفضل من زيد وأعلم منه» (وأب) أن يصوغ
الصفحه ٤٨٦ : » ، وفي «قرّاء» (٤) «قرّاءات».
(وتاء ذي
التّاء الزمنّ) حينئذ (٥) (تنحية) أي حذفا كما سبق ، (٦) وكقولك في
الصفحه ٥٢٣ : ) وجوبا (من ثنائي
ثانيه ذو لين) عند النّسب إليه (١) ثمّ إن كان (٢) ألفا قلب المضاعف همزة ويجوز قلبها واوا