الصفحه ١١٥ : ء فالكثير تجرّد خبرها عن «أن» نحو :
كرب القلب من
جواه يذوب
[حين قال الوشاة هند غضوب
الصفحه ١٢٢ : موضع (١) وقعت فيه «أنّ» خبرا عن قول وخبرها قول وفاعل القولين
واحد (نحو خير القول إنّي أحمد) الله
الصفحه ١٣٦ : يذكر
المصنّف حكم البدل ولا التّوكيد أمّا البدل فإن كان نكرة فكالنّعت المفصول نحو «لا
أحد رجل وامرأة
الصفحه ١٥٢ : اثني) أي مفعولي (كسا) في كونه
غير الأوّل (٣) نحو «أريت زيدا الهلال» فالهلال غير زيد كما أنّ الجبّة
غيره
الصفحه ١٦٤ :
زيدا» فان كان منحصرا وجب تأخيره نحو «ما ضرب زيدا إلّا أنت» ، وكذا (١) إذا كان المفعول ضميرا نحو
الصفحه ١٧٣ : يوجب نيابة الثاني خفاء في قصده نحو ظن قائم زيدا دون
نحو ظن عمرو زيدا.
(٩) المفعول الثاني
جملة نحو
الصفحه ١٧٥ : (٦).
__________________
(١) أي : شبه الفعل
كاسم الفاعل نحو زيد ضاربه عمرو.
(٢) الفعل وشبهه في
ضمير ذلك الاسم المتقدم أو في سبب
الصفحه ١٧٦ : النّصب. هكذا ذكره
النّحويّون وتبعهم المصنّف ، فشرع في بيانها (٤) بقوله :
والنّصب حتم
إن تلا
الصفحه ١٨٣ :
(وسوّ في ذا الباب (١) وصفا ذا عمل بالفعل) فيما تقدّم (إن لم يك مانع حصل) (٢) نحو «أزيدا أنت ضاربه الآن
الصفحه ١٨٦ :
طاوع المعدّى لاثنين كان متعدّيا لواحد نحو «كسوت زيدا جبّة فاكتساها».
وعدّ لازما بحرف
جرّ
الصفحه ٢٠٢ :
ورعيا ، (١) والإستفهام للتوبيخ نحو : أتوانيا (٢) وقد جدّ قرناؤك المشيب.
ولا فرق فيما
ذكر بين ما
الصفحه ٢٢٨ :
ركضا» (١) فيقيس عليه جئت سرعة ورجلة (٢) وعند المصنّف وابنه بعد أمّا (٣) نحو «أمّا علما فعالم» وبعد
الصفحه ٢٣٨ :
(أو بهما) (١) نحو (خَرَجُوا مِنْ
دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ)(٢)(وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٤٤ :
اسما كان العامل جامدا نحو خاتم حديدا أو متصرفا نحو طيّب نفسا أو فعلا متصرفا نحو
طبت نفسا أو جامدا كفعل
الصفحه ٢٤٩ : ]
(وزيد) للتّوكيد نحو :
[فلا والله لا يلفى لما بى]
ولا للمابهم
أبدا دوا