الصفحه ١٩٩ : «كلّ»
مضاف إليه (٣) (كجدّ كلّ الجدّ) و «بعض» ، كما في الكافية كـ «ضربته بعض الضّرب». (و) كذا
مرادفه نحو
الصفحه ٢٠٣ :
الصّورتين (١) نحو «أمرك سير سير» و «إنّما سيرك سير البريد». (٢)
ومنه ما
يدعونه مؤكّدا
الصفحه ٢٠٥ :
(فاجرره باللّام) ونحوها ممّا يفهم
التّعليل وهو «من» و «في» نحو :
__________________
(١) أي : أفهم
الصفحه ٢٠٨ : امكث أزمنا) بخلاف ما لم يتضمّنها نحو «يوم الجمعة
مبارك» أو تضمّنها بغير اطّراد وهو المنصوب على التّوسّع
الصفحه ٢١٦ :
نحو (وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ
رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ)(١)(٢) ويجوز النّصب. قال المصنّف
الصفحه ٢٢٩ :
لِلسَّائِلِينَ)(١) أو وقع بعد نفي نحو (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ
الصفحه ٢٣٥ :
ظاهرا أو مقدّرا (ومن الواو خلت) نحو (وَلا تَمْنُنْ
تَسْتَكْثِرُ)(١)(٢)(ما لَكُمْ لا تَناصَرُونَ
الصفحه ٢٣٧ : الاشتراط
(٤) كما لو وجد الضّمير.
(أو) تأتي (بمضمر)
فقط (٥) نحو (اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ
لِبَعْضٍ عَدُوٌّ
الصفحه ٢٤٢ : (مثل ملء الأرض ذهبا) فإن أغنى
نحو «هو أشجع النّاس رجلا» جاز الجرّ فتقول «هو أشجع رجل
الصفحه ٢٤٥ : (يراد الفتي كيما يضرّ وينفع) وأن نحو أتيتك كي أن تأتيني والغالب حذف أن
بعدها ، وأنما قال وصلتهما لأنهما
الصفحه ٢٥٤ : من وعن وباء زيد ما فلم يعق)
أي لم يكفّ عن عمل قد علما) وهو الجرّ نحو (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ
الصفحه ٢٦٢ : ء
لا يتعرّف ولا يتخصّص إلّا بغيره (وأوّل موهما) ذلك (٣) (إذا ورد) نحو «هذا سعيد كرز» أي مسمّى هذا
الصفحه ٢٦٣ : ) الّذي ذكر أنّه يلزم الإضافة (قد) يلزمها (٣) معني فقط و (يأتي لفظا مفردا) عنها (٤) ككلّ وبعض وأيّ نحو
الصفحه ٢٦٧ : ولم يسمع ، (٥) ونحو (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ)(٦) من باب (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٢٧٥ : على نيّة لفظه والفتح على ترك نيّته ومنع صرفه للوزن والوصف (١).
(ودون والجهات)
السّتّ (٢) (أيضا) نحو