الصفحه ١٤٥ :
(وانو ضمير
الشّأن) في موهم إلغاء (١) ما في الابتداء نحو :
[أرجو وآمل أن تدنو مودّتها
الصفحه ١٤٧ : (١) تعدية لواحد ملتزمة) ، نحو (وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ
أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً
الصفحه ١٥٠ : التّعدية عليهما (أرى وأعلما)
نحو (إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَراكَهُمْ كَثِيراً
الصفحه ١٥١ : (٩) توصّلا) نحو «أريت زيدا عمرا» (١٠) و «أعلمت بشرا بكرا» (١١). والأكثر المحفوظ (١٢) في علم هذه نقلها
الصفحه ١٥٥ : الغالب لإتيانه مجرورا بمن إذا كان نكرة
بعد نفي وشبهه كـ «ما جاءني من أحد» وبالباء في نحو (وَكَفى بِاللهِ
الصفحه ١٦٨ :
المطاوعة (١) نحو تكبّر وتخيّر.
وثالث الّذي
بهمز الوصل
كالأوّل
اجعلنّه
الصفحه ١٧٢ :
(وباتّفاق) من جمهور النحاة (قد
ينوب) عن الفاعل المفعول (الثاني من باب كسى فيما التباسه أمن) نحو «كسى زيدا
الصفحه ١٧٤ : له محقّقا) لفظا إن لم يكن جارّا ومجرورا نحو «ضرب زيد يوم الجمعة
أمامك ضربا شديدا» (٦) ومحلّا إن يكنه
الصفحه ١٧٧ :
(فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ)(١) ، أو خبر نحو (إِذا لَهُمْ مَكْرٌ
فِي آياتِنا)(٢) ، ولا يليها فعل ولذا
الصفحه ١٨٥ : ) الّذي تجاوز
إليه (إن لم ينب عن فاعل نحو تدبّرت الكتب) ومعلوم أنّه إن ناب عن فاعل رفع (و)
فعل (لازم غير
الصفحه ١٨٩ : معنويّ (٥) كاحتقاره (أجز) نحو (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ
وَما قَلى)(٦)(٧) ، (فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا
وَلَنْ
الصفحه ١٩٠ :
المحذوف الفعل الذي ما بعد المفعول نحو زيدا ضربته لعدم جواز الجمع بين المفسّر
والمفسّر.
(٨) نحو يا عبد
الصفحه ١٩٣ : ء أيضا أن يؤتى بضمير الفاعل مؤخّرا نحو
__________________
(١) متعلق بالعمل وفي
ضمير متعلق بأعمل
الصفحه ١٩٤ : الثاني إلى منصوب وجب أيضا إضماره (٤) [في الثاني] نحو «ضربني وضربته زيد». وندر (٥) قوله :
بعكاظ
الصفحه ١٩٦ : وهو المتنازع فيه بأن كان مثنّى
والضّمير خبرا عن مفرد (٢).
نحو أظنّ
ويظنّاني أخا