الصفحه ٢٨ :
يسرّ) مثال لما ذكر (١) (واجزم بتسكين) نحو لم يضرب (وغير ما ذكر (٢) ينوب) عنه (نحو جاء اخو بني نمر
الصفحه ٣٤ : الواو ويعرب بالحركات على النّون (٧) نحو :
طال ليلي
وبتّ كالمجنون
واعترتني
الهموم
الصفحه ٣٧ :
للأخفش (١) (يكسر في الجرّ وفي النّصب معا) نحو (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ)(٢) و «رأيت سرادقات
الصفحه ٣٨ : أم
(١) (ردف) فإن كان (٢) جرّ بالكسرة نحو «مررت بأحمدكم» ، (وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ
الصفحه ٤٣ : الذي
له مرجع فلذلك قيل إنها معرفة.
(٢) فالأوّل كزيدا
ضربته ، والثاني نحو «اعدلوا هو أقرب». فمرجع هو
الصفحه ٤٤ : :
وما نبالي
إذا ما كنت جارتنا
ألّا يجاورنا
إلّاك ديّار
(كالياء والكاف من) نحو
الصفحه ٥٠ :
ونحو (١) قول الفرزدق :
بالباعث
الوارث الأموات قد ضمنت
إيّاهم الأرض
في دهر
الصفحه ٥١ : ماجد
(وكن مخيّرا) في إلحاق النّون
وعدمها (في الباقيات) إنّ وأنّ وكأنّ ولكنّ ، نحو
الصفحه ٥٥ : (حتما) عند البصريّين نحو «هذا سعيد كرز» أي
مسمّاه (٦) كما سيأتي في الإضافة (٧) وأجاز الكوفيّون الاتباع
الصفحه ٥٨ : ) أعلام وضعت للأعيان نحو (أمّ
عريط) فإنّه علم (للعقرب) أي لجنسها (٩) (وهكذا ثعالة) فإنّه علم (للثّعلب) أي
الصفحه ٦٠ : ذاك ونحوه (٩) للمتوسّط
__________________
(١) أي لإلتقاء
الساكنين.
(٢) أي : لم يثن وذه
وتي وذّه
الصفحه ٦٣ :
سيأتي (١).
و «لو» توصل (٢) بالماضي والمضارع وأكثر وقوعها بعد ودّ ونحوه (٣).
و «ما» توصل
الصفحه ٦٤ : مذهب الكوفيّين واختاره المصنّف (٣) (فلا ملامة) عليك لفعلك الجائز. نحو (وَالَّذانِ
يَأْتِيانِها مِنْكُمْ
الصفحه ٦٧ :
ولغيره ـ كما قال في شرح الكافية ـ خلاف «من» (٤) لكنّ الأولى بها (٥) ما لا يعلم ، نحو (وَاللهُ خَلَقَكُمْ
الصفحه ٧٩ :
زائدة مبني على القول بأن تعريف الموصول بالصلة ليستغني عن التعريف بأل.
(٤) أي : إن كانت أل
فيه نحو