الصفحه ٣٩٨ :
الخفض مصدرين) معربين ، نحو «رويد وبله زيد».
وما لما تنوب
عنه من عمل
لها
الصفحه ٤١٣ : ) أي بالجمع (سمّي أو بما
لحق به) من سراويل ، ونحوه (٤) (فالانصراف منعه يحقّ) (٥) ولا اعتداد بما عرض
الصفحه ٤١٦ : ء علما و «ردّ» و «بيع»
مصروف ، (٣) وكذا نحو «ألبب (٤)» عند أبي الحسن الأخفش وخالفه المصنّف ، (٥) وفهم من
الصفحه ٤٢٤ :
(و) أمّا (الّتي
من بعد) فعل (ظنّ فانصب بها) على الأرجح نحو (أَحَسِبَ النَّاسُ
أَنْ يُتْرَكُوا
الصفحه ٤٢٩ :
لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ)(٢)(٣).
فإن كانت الفاء
لغير الجواب بان كانت لمجرّد العطف نحو
الصفحه ٤٣٠ : نُكَذِّبَ
بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)(٣)(٤) فإن لم تكن الواو بمعنى مع وجب الرّفع ، نحو
الصفحه ٤٣٢ :
التّمنّي ينتسب) (١) نحو (لَعَلِّي أَبْلُغُ
الْأَسْبابَ أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ
الصفحه ٤٣٧ : ، ومحلّ الماضي حينئذ جزم ، نحو (وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنا)(٥)(٦)(إِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ
الصفحه ٤٤١ :
(والشّرط يغني عن جواب قد علم) (١) فحذف ، نحو : (وَإِنْ كانَ كَبُرَ
عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ
الصفحه ٤٤٢ :
ما قدّمت (فهو ملتزم) (١) نحو : «والله إن أتيتني لأكرمنّك» (٢) و «إن تأتني والله أكرمك
الصفحه ٤٤٥ :
كانَ
فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(١)(٢) لا إن خلفه نحو : «لو كان إنسانا لكان حيوانا
الصفحه ٤٤٩ : امتناعا) من حصول شيء (بوجود) لشيء (عقدا) (٤) نحو : (لَوْ لا أَنْتُمْ
لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٥٢ :
وما سواهما
فوسّطه صلة
عائدها خلف
معطي التّكملة
نحو الّذي
ضربته
الصفحه ٤٦٨ : تمييز ذين) نحو :
أطرد اليأس
بالرّجا فكأيّن
آلما حمّ
يسره بعد عسر
الصفحه ٤٧٥ : ـ لحقته نحو «امرأة وجيهة» (٦) ونحو ذبيحة ونطيحة (٧).
وألف
التّأنيث ذات قصر
وذات مدّ