الصفحه ٢٢٤ : (٥) والتّمييز في نحو «لله درّه فارسا» (٦) (ك «فردا» أذهب) أي في حال تفرّدي ، ولا يرد على هذا الحدّ نحو
الصفحه ٢٤٠ : الإسم أو نسبته (نكرة ينصب تمييزا) فخرج
بالقيد الأوّل (٢) الحال ، وبالثّاني (٣) اسم لا ونحو
الصفحه ٢٥٦ : الواو شاع ذا العمل) حتّى
قال بعضهم : إنّ الجرّ بالواو نفسها نحو :
وليل كموج
البحر [أرخى سدوله
الصفحه ٢٦٤ :
إن مررت به
وحدي [وأخشى
الرّياح والمطرا
و (لبّي)
ويختصّ بضمير غير الغائب نحو
الصفحه ٢٦٥ :
كإذ معني كإذ
أضف جوازا
نحو حين جانبذ
(وألزموا إضافة إلى الجمل) إسميّة
كانت أو
الصفحه ٢٦٦ :
أضف) إلى الجملتين (١) (جوازا نحو حين جاء نبذ) و «جئتك حين الحجّاج أمير». (٢)
وابن أو اعرب
الصفحه ٢٦٩ : ومعني أو معني
فقط (معرّف بلا تفرّق) بعطف (أضيف كلتا وكلا) نحو «جاءني كلا الرّجلين». (١) و
[إنّ
الصفحه ٢٨٥ :
نحو «ضربك المسيء حسن وهو المحسن قبيح (٢) والمحدود نحو «عجبت من ضربتك زيد» (٣) وشذّ
يحابي به
الصفحه ٢٨٦ :
فلا عمل له بالإجماع أو ميميّا فكالمصدر بالإجماع نحو :
أظلوم إنّ
مصابكم رجلا
الصفحه ٢٨٨ : إذا كان زيد فاعلا للضرب.
(٤) الحالات الستة
كلها لاسم الفاعل فالمقدم نحو أنا ضارب زيد فضارب عمل في
الصفحه ٢٩٦ : كفرح فسكونه على خلاف القياس وحسن بضم العين قياسه فعولة أو
فعالة.
(٣) نحو تزكية.
(٤) أي : المعتل
الصفحه ٢٩٨ : أيضا مقيسا (لفاعل) مصدران (الفعال)
بكسر الفاء (والمفاعلة) نحو قاتل قتالا ومقاتلة ويغلب ذا (٤) فيما فاؤه
الصفحه ٣٠٩ :
هذا باب التّعجّب
وله صيغ كثيرة (١) نحو (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً
الصفحه ٣١٨ : عن ذكره بعد (كالعلم نعم المقتني
والمقتفى) ونحو (إِنَّا وَجَدْناهُ
صابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ
الصفحه ٣٢٧ :
وثانيهما للظّاهر كما تقدّم ، (٢) وقد يحذف الضّمير الثّاني وتدخل «من» إمّا علي الظّاهر
نحو «من كحل عين زيد