الصفحه ١٩٠ : (٦) كـ «زيدا» لمن قال «من ضربت».
(وقد يكون حذفه
ملتزما) كأن فسّره (٧) ما بعد المنصوب كما في باب
الصفحه ٢١٣ :
وفهم من قوله «سبق» أنّه (١) لا يتقدّم عليه وهو كذالك (٢) بلا خلاف.
وبعد ما
استفهام او كيف
الصفحه ٢٢٥ : المثال إلّا أن هذا البيان ليس
استقلاليا ليس مراده من ذكر الكلام لبيان هذه الهيئة بل مراده الأخبار بأني
الصفحه ٣٩٧ :
وكذا اسم الأمر من الرّباعي كـ «قرقار» بمعني قرقر.
والفعل من
أسمائه عليكا
الصفحه ٥٥١ :
الثّالث زائد مبدل من حرف مماثل للثّاني ، (١) والزّجاج زائد غير مبدل ، وبقيّة البصريّين أصل.
هذا
الصفحه ١١ :
(واسم وفعل ثمّ
حرف) هي .. (الكلم) الّتى .. يتألّف منها الكلام لا غيرها ، كما دلّ عليه
الإستقرا
الصفحه ٢٦٧ : إلّا إلى الجملة الفعلية ـ قاله
في شرح الكافية نقلا عن سيبويه واستحسنه (١٣) ـ قال لو لا أنّ من
الصفحه ٣٨٣ : منه الناس لا يحسن عند الناس إلّا لعذر مثل أن
الصفحه ١٠ : مثلا (٢) واستثنى منه فى شرح التّسهيل نقلا عن سيبويه وغيره
بمفيد ما لا (٣) يجهله أحد نحو «النّار حارّة
الصفحه ٥٠ :
إذ ذهب القوم
الكرام ليسي
ولا يجيء في
غير النّضم إلّا بالنون كغيره (٧) من الأفعال كقولهم
الصفحه ٧٢ : ، فإن أضيفت وحذف صدر صلتها بنيت قيل [بناؤها في هذه الحالة]
لتأكيد (٦) مشابهتها الحرف من حيث افتقارها إلى
الصفحه ٨٩ :
كـ «زيد عمرو ضاربه هو» (١) و «زيد هند ضاربها هو» وأجاز الكوفيّون الاستتار إذا أمن من اللّبس
الصفحه ١٢١ :
وقعت بعده ولم تحك (١) لم تكسر (أو حلّت محلّ حال كزرته وإنّي ذو أمل) أي
مؤمّلا.
وكسروا من
الصفحه ١٨٠ :
والخبر ، والنّصب (١) على جملة «أكرمتها» وتسمّى الجملة الأولى (٢) من هذا المثال ذات وجهين لأنّها
الصفحه ٢٣٤ :
[وهل بدارة يا للنّاس من عار؟]
أى أحقّه (٣) معروفا ، وقيل عاملها المبتدأ ، وقيل الخبر الواقع في