الصفحه ٣٧٤ : ، فلا تستعمل بغير صلة إلّا في الجزاء والاستفهام ، فلمّا لم
توصل ألزم الصّفة لتبيّنها وهي معربة (بالرّفع
الصفحه ٥٨٣ : يحصل لبعضهم
وذلك لا يحصل إلّا بما فعل ، إذ الكافية بكبرها تقصر عنها همم كثير من النّاس فلا
يشتغلون بها
الصفحه ٣٢٥ : ء ، والمراد أن مدخول «من» إذا لم يكن استفهاما لا يتقدّم على
أفعل إلّا قليلا.
الصفحه ٣٦٥ : والظّاهر من ضمير الغائب.
ومن ضمير
الحاضر الظّاهر لا
تبدله إلّا
ما إحاطة جلا
الصفحه ٣٤٥ : التّشبيه المفهمة للقياس الشّبهيّ (٢) بل الأولويّ لأنّ احتياج النّكرة إلى البيان أشدّ من
غيرها ـ إلى خلاف من
الصفحه ٥٤٥ :
(وليس أدنى من ثلاثي يري قابل
تصريف) (١) إذ لا يكون كذلك (٢) إلّا الحرف وشبهه (٣) (سوى ما غيّرا)
بالحذف
الصفحه ٤١١ : :
أوّلهما مكسور إلّا لعارض ، (٣) نحو «دراهم» و «مساجد» (٤) (أو) مشبه (المفاعيل) فيما ذكر (٥) مع كون ما بعد
الصفحه ٥٢٧ : : ياء المنقوص
الذي يقرء بالتنوين والمراد من حذف يائه إبقائه بلا ياء وحذف تنوينه وإلا فالياء
لم تكن
الصفحه ٥٦٦ : فعلي اسما فلا يجوز فيه
إلّا الإعلال كطوبى (٤) [اسما] لشجرة.
من لام فعلي
اسما أتي الواو بدل
الصفحه ٤٤٥ :
كانَ
فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(١)(٢) لا إن خلفه نحو : «لو كان إنسانا لكان حيوانا
الصفحه ٤١ :
فرع (١) : ليس في الأسماء المعربة اسم آخره واو قبلها ضمّ إلّا
الأسماء السّتّة حالة الرّفع
الصفحه ٦٩ :
[جمعتها من أينق موارق]
ذوات ينهضن
بغير سائق
وقد تعرب إعراب
الصفحه ١٥٦ :
الفعل لأنّه كالجزء منه (١) (فإن ظهر) في اللّفظ (٢) نحو «قام زيد» و «الزيدان قاما» (فهو) ذاك
الصفحه ٢٤٧ : أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ)(٨) ونفاه البصريّون إلّا الأخفش ومذهبه (٩) هو الصّحيح لصحّة
الصفحه ٣٨٨ : زيد) وكان (لينا ساكنا مكمّلا أربعة فصاعدا) قبله
حركة من جنسه ، نحو «يا عثم» و «يا منص» و «يا مسك