الصفحه ١٥٢ :
كُلَّها)(١). ونقلها بالهمزة قياسا (٢) على ما اختاره في شرح التّسهيل من أنّ نقل المتعدّي
لواحد
الصفحه ١٧١ :
وقابل من ظرف
او من مصدر
أو حرف جرّ
بنيابة حري
(وقابل) للنّيابة
الصفحه ١٩٠ : (٦) كـ «زيدا» لمن قال «من ضربت».
(وقد يكون حذفه
ملتزما) كأن فسّره (٧) ما بعد المنصوب كما في باب
الصفحه ١٩٣ : ء ابناكا
وقد بغي
واعتديا عبداكا
(وأعمل المهمل) من العمل في الاسم
الظّاهر (١) (في
الصفحه ٢١٣ :
وفهم من قوله «سبق» أنّه (١) لا يتقدّم عليه وهو كذالك (٢) بلا خلاف.
وبعد ما
استفهام او كيف
الصفحه ٢٢٥ :
«مررت برجل راكب» (١) لأنّه مفهم في حال ركوبه لأنّ إفهامه ضمنا (٢).
والغرض (٣) من تعريف الحال
الصفحه ٢٧٨ : الأوّلا) (٦) كقولهم «قطع الله يد ورجل من قالها» أي يد من قالها ،
ورجل من قالها (٧). وقد يأتي ذلك (٨) من
الصفحه ٣٠١ :
من غير ذي
الثّلاث كالمواصل
مع كسر متلوّ
الأخير مطلقا
وضمّ ميم
زائد قد سبقا
الصفحه ٣١١ :
(وصغهما) من
فعل (ذي) أحرف (ثلاث) بخلاف دحرج وانطلق واقتدر واستخرج واحمرّ واحرنجم (صرّفا) (١) بخلاف
الصفحه ٣٨٤ : من حفر) أي كقولك «وا
من حفر بئر زمزماه» فإنّه بمنزلة «وا عبد المطّلباه» (٣).
ومنتهي
المندوب
الصفحه ٣٨٩ : وياء) ليس قبلهما حركة من جنسهما بل (بهما فتح قفي) (٢) فأجازه الفرّاء والجرمي لعدم اشتراطهما ما ذكرناه
الصفحه ٣٩٧ :
وكذا اسم الأمر من الرّباعي كـ «قرقار» بمعني قرقر.
والفعل من
أسمائه عليكا
الصفحه ٤١٤ : يتصرّف (١) فبأن يكون قبلهما أكثر من حرفين فإن كان قبلهما حرفان
ثانيهما مضعّف (٢) فإن قدّرت أصالة التّضعيف
الصفحه ٤٢٣ :
هذا باب إعراب الفعل
إرفع مضارعا
إذا يجرّد
من ناصب
وجازم كتسعد
الصفحه ٤٣٦ :
الكافية ، ومنه :
[إستغن ما أغناك ربّك بالغنى]
وإذا تصبك
خصاصة فتجمّل