الصفحه ١٧١ :
وقابل من ظرف
او من مصدر
أو حرف جرّ
بنيابة حري
(وقابل) للنّيابة
الصفحه ٣١١ : العناية وهي بمعني جعل الشخص ذا
قصد وهو من فعل الله سبحانه فلا يؤتي لغيره إلا مجهولا.
(١٠) ما مفعول ليخلف
الصفحه ٥٤٧ :
(وافتح وضمّ
واكسر الثّاني من فعل ثلاثىّ) مع فتح أوّله نحو ضرب ظرف علم ، وهذه فقط أبنيته
الأصلية
الصفحه ١١٧ : قرأ (٢) القرّاء إلّا نافعا.
__________________
(١) أي : علم إما من
تقديم المصنف الفتح على الكسر
الصفحه ٢٤٦ : » و «تربّ الكعبة» و «تربّي»
وسمع أيضا «تالرّحمن».
وما رووا من
نحو ربّه فتى
نزر كذا
الصفحه ٢٥٣ : (٣)
وبحرف نحو :
بكا اللّقوة
الشّغواء جلت [ولم أكن
لأولع إلّا
بالكمىّ المقنّع
الصفحه ٣٨٧ :
بحذفها وفّره
بعد واحظلا
ترخيم ما من
هذه الها قد خلا
إلّا
الرّباعي فما فوق العلم
الصفحه ٤٦٨ :
تمييز ذين أو
به صل من تصب
(ككم) الخبريّة (كأي وكذا) في
إفادة التّكثير وغيره (٢) (و) لكن (ينتصب
الصفحه ٥٥٥ :
فصل في زيادة همزة الوصل
للوصل همز
سابق لا يثبت
إلّا إذا
ابتدي به كاستثبتوا
الصفحه ٥٨٠ :
يمنع الرّحّل من الاستيخار (١) وما استرقّ من الرّمل أيضا (و) أن (لا) يكون قبل أوّل
المثلين حرف مدغم
الصفحه ٨٠ : إلّا أن كثرة استعماله في
الولد الخاص منه صيّرته علما له وهكذا العقبة فأنها في الأصل لكل مرتفع جبلي الا
الصفحه ١٧٢ :
وفهم من تخصيصه
النّيابة بما ذكر أنّه لا يجوز نيابة التّمييز ولا المفعول له ولا المفعول معه
وصرّح
الصفحه ١٧٤ :
كما في التّسهيل كقولك في جعل الله ليلة القدر خيرا من ألف شهر : جعل خير
من ألف شهر ليلة القدر
الصفحه ٤٣٩ : يَعْمَلْ مِنَ
الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخافُ)(٣)(٤) ، والفعل المقرون بالسّين أو سوف والمنفي بلن
الصفحه ٤٩٠ :
(وبعض ذى)
الجموع (بكثرة وضعا) من العرب (يفي (١) كأرجل) جمع رجل (والعكس) وهو وفاء جمع الكثرة