الصفحه ٥٦١ : إثر ضمّ
أو فتح أو كسر (كذا) أي ينقلب ياء كأينّه (٤) أي أجعله يئنّ وأيمّه (٥) وإيمّ مثال إثمد (٦) من
الصفحه ٥٠٨ : (٣) وبالقلب عنه ثاني أيمّه (٤) وما يأتي في البيت بعده. (٥)
(وحتم للجمع)
المكسّر المفتوح الأوّل (من ذا
الصفحه ٤٧١ :
وقل منون
ومنين مسكنا
إن قيل جا
قوم لقوم فطنا
(وقل منون ومنين
الصفحه ٣٢٢ :
هذا باب أفعل التّفضيل
صغ من مصوغ
منه للتّعجب
أفعل
للتّفضيل وأب اللّذ أبي
الصفحه ٣٢٧ :
أحسن في عينه الكحل منه في عين زيد» ، (١) والأصل أن يقع هذا الظّاهر بين ضميرين أوّلهما للموصوف
الصفحه ٤٧٠ : » ولمن قال «رأيت رجلا» «منا» ، ولمن قال «مررت برجل» «مني»
وصل بمن ألفا أو ياء ونونا (١)
وقل منان
الصفحه ٥٨٣ :
ثمّ قال ملتفتا
(١) من التّكلّم إلى الغيبة (أحصى) هو فعل بمعني جمع مختصرا (من الكافية)
الشّافية
الصفحه ٢١٩ :
وانصب لتأخير
وجيء بواحد
منها كما لو
كان دون زائد
كلم يفوا
إلّا
الصفحه ٢٢٠ : (معربا بما (٥) لمستثنى بإلّا نسبا) من وجوب نصب واختياره وإتباع (٦) على ما تقدّم ، ولكونها (٧) موضوعة في
الصفحه ٣٢٨ :
ونظيره (١) قول المصنف : (كلن تري في النّاس من رفيق) أي صاحب (أولى
(٢) به الفضل من) أبي بكر
الصفحه ٥٨٤ : الصّحابىّ ، وهو (١) من اجتمع به مؤمنا (المنتخبين) من الأمّة ، أي
المفضّلين علي غيرهم منها كما ورد ذلك في
الصفحه ٢١٦ :
نحو (وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ
رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ)(١)(٢) ويجوز النّصب. قال المصنّف
الصفحه ٣٢٦ :
[فقالت لنا أهلا وسهلا وزوّدت
جن ي النّخل]
بل ما زوّدت منه أطيب
الصفحه ٢١ :
(و) كالشّبه (المعنوىّ)
بأن يكون الاسم متضمّنا معني من معاني الحروف سواء وضع لذلك المعني حرف أم لا
الصفحه ٦٦ :
منه
علينا اللّاء
قد مهدوا الحجورا (٣)
ومن وما وأل
تساوي ما ذكر