الصفحه ٤٨٨ :
تدلننا
اللّمّة من لمّاتها]
فتستريح
النّفس من زفراتها (٧)
(أو لأناس) (٨) من العرب
الصفحه ٢٥ :
المبني (ذو فتح و) منه (ذو كسر و) منه ذو (ضمّ) وذلك لسبب ، (٣) فذو الفتح (كأين) وضرب وواو العطف ، فالأوّل
الصفحه ١٧٢ :
وفهم من تخصيصه
النّيابة بما ذكر أنّه لا يجوز نيابة التّمييز ولا المفعول له ولا المفعول معه
وصرّح
الصفحه ٣٠٦ : كل واحد من الأقسام الأربعة للمعمول بدون أل.
فنطبقها مثلا على
القسم الأول أي المضاف إلى ما فيه أل
الصفحه ٤٩٠ :
(وبعض ذى)
الجموع (بكثرة وضعا) من العرب (يفي (١) كأرجل) جمع رجل (والعكس) وهو وفاء جمع الكثرة
الصفحه ٥٤٠ : )
__________________
(١) فالغين مقدم على
الألف لا مكسور ولا ساكن بعد كسرة.
(٢) فالطاء ساكن بعد
كسرة الميم و (مر) أمر من ماريمير
الصفحه ٤٣ : حضور
كأنت وهو سمّ
بالضّمير
(فما) كان من هذه المعارف موضوعا (لذي
غيبة) أي لغائب
الصفحه ٦٢ :
الرابع من المعارف الموصول
وهو قسمان
حرفيّ ، واسميّ فالحر فيّ ما أوّل مع صلته (١) بمصدر وهو أن
الصفحه ٢١٧ : :
ما لك من شيخك
إلّا عمله
إلّا رسيمه
وإلّا رمله
الصفحه ٣٠٠ : (بل قياسه) أي فعل
بالكسر ، أي إتيان الوصف منه في الأعراض (فعل).
وأفعل فعلان
نحو أشر
الصفحه ٤٨٢ : ) فمنعه الأوّلون وأجازه الآخرون محتجّين بنحو قوله
:
يا لك من تمر
ومن شيشاء
ينشب في
الصفحه ٥١٧ :
النّسب (يجب) من غير تغيير له (١) إن لم يكن منقلبا عن واو نحو حيويّ.
(واردده واوا
إن يكن عنه قلب
الصفحه ٥٢٩ : ولا مانع منه فيقال (بالصبر) بفتح الأولين وسكون
الأخير.
(١٠) العصر ، الآية :
٣.
الصفحه ١٦ : سيأتي في باب الاشتغال من اختصاصه بالفعل لأنّ ذلك
حيث كان في حيّزها فعل (٣) قاله الرّضي ، (و) مختصّ
الصفحه ١٤١ : بهذا المعني لازم.
(١٠) مفعوله الأول
ياء المتكلم والثاني جملة كنت أجهل.
(١١) من الزعامة ومنه
الزعيم